3. مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار
3. مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار
إن كنت يا مسلم في حياتك بارًا بمن فقدوا آباءهم، عطوفًا على اليتامى. تمسح دموعهم بخيرك، وتعاملهم كولدك تدخل السرور على قلوبهم الحزينة بما تقدمه لهم من الهدايا والإحسان، وما تظهره لهم من حب وعطف ورعاية وحنان، إن فعلت هذا في حياتك فأبشر. فإن أولادك بعدك في أمان، تحنو عليهم القلوب، ويرعاهم علام الغيوب.