2. مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار
2. مفتاح الأفكار للتأهب لدار القرار
ذكر أناس الدنيا وأقبلوا على ذمها عند رابعة العدوية، فقالت اسكتوا عن ذكرها فلولا موقعها من قلوبكم ما أكثرتم من ذكرها، إن من أحب شيئًا أكثر من ذكره.