فائدة
فائدة
من كتاب لا تحزن
ذكر العتبي كتابا لبعض القدماء فقال : لولا طوله وكثرة ورقه لنسخته. فقال ابن الجهم: لكني ما رغبني فيه إلا الذي زهدك فيه، وما قرأت قط كتابا كبيرا فأخلاني من فائدة، وما أحصي كم قرأت من صغار الكتب فخرجت منها كما دخلت !. وأجل الكتب وأشرفها وأرفعها: ﴿ كتاب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين ﴾