فائدة
فائدة
من كتاب لا تحزن
لا تحزن: فأنت على خير في ضرائك وسرائك، وغناك وفقرك، وشدتك ورخائك، (عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابته سراء فشكر كان خيرا له، وإن أصابته ضراء فصبر فكان خيرا له)