مات ابن لشريح، فلم يصيحوا عليه، ولم يشعر به أحد، فقيل له: يا أبا أمية، كيف هو؟ قال: قد سكن قبره، ورجاه أهله، ولم يكن منذ اشتكى أسكن منه الليلة. وحسبنا الله ونعم الوكيل.
تسجيل الدخول أو تسجيل عضوية جديدة
تسجيل العضوية يحتاج ملئ حقليــن فقــط (اسم المستخدم وكلمة المرور)
أضف للمفضلة
عفوا لا يوجد لديك قوائم مفضلات
إضافة/تعديل قائمة مفضلات
تطبيق الكلم الطيب للجوال
تطبيق الكلم الطيب للأندرويد والآيفون
مجاني
بدون إعلانات
مساحة صغيرة
بدون انترنت
موسوعة علمية تضم أكثر من عشرة آلاف حكمة وموعظة ودعاء وذكر.