أن يكون شفيقًا على عباد اللَّه رحيمًا بهم ، شديدًا على أعدائه
A
أن يكون شفيقًا على عباد اللَّه رحيمًا بهم ، شديدًا على أعدائه
أن يكون شفيقًا على عباد اللَّه رحيمًا بهم، شديدًا على أعدائه
عن سعيد بن أبي سعيد المقبري رحمه الله قال :
جاء رجل إلى عيسى ابن مريم فقال:
يا معلم الخير ! علمني شيئًا تعلمه وأجهله ، وينفعني ولا يضرك،
قال : ما هو ؟ قال : كيف يكون العبد تقيًا للَّه عز وجل حقًا ؟
قال : بيسير من الأمر ؛ تحب اللَّه حقًا من قلبك ، وتعمل له بكدودك وقوتك ما استطعت ، وترحم بني جنسك برحمتك نفسك ، قال : يَا معلم الخير، ومن بنو جنسي ؟
قال:
ولد آدم كلهم. وما لا تحب أن يؤتى إليك، فلا تأته إلى غيرك ؛ فأنت تقي للَّه حقًا .
عن سعيد بن أبي سعيد المقبري رحمه الله قال :
جاء رجل إلى عيسى ابن مريم فقال:
يا معلم الخير ! علمني شيئًا تعلمه وأجهله ، وينفعني ولا يضرك،
قال : ما هو ؟ قال : كيف يكون العبد تقيًا للَّه عز وجل حقًا ؟
قال : بيسير من الأمر ؛ تحب اللَّه حقًا من قلبك ، وتعمل له بكدودك وقوتك ما استطعت ، وترحم بني جنسك برحمتك نفسك ، قال : يَا معلم الخير، ومن بنو جنسي ؟
قال:
ولد آدم كلهم. وما لا تحب أن يؤتى إليك، فلا تأته إلى غيرك ؛ فأنت تقي للَّه حقًا .

