فضل الورع ومنزلته
A
فضل الورع ومنزلته
فضل الورع ومنزلته
عن عمر بن الخطاب رضي اللَّه عنه قال :
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع .
والطَّنْطَنَةُ (بفتح الطاءين) الضجيج والصوت المرتفع. وهي في الأصل صوت الشيء المصمت عند قرعه (صوت الطبل أو النحاس) ، ثم استُعيرت للدلالة على الصوت الصارخ أو العالي.
ومعناه هنا : رفع الصوت بالصلاة والذكر والدعاء في جوف الليل ، أو إظهار التعبد والمغالاة فيه بشكل مبالغ فيه ليُسمع الناس أو ليُفتخر به، أو يُراد بها الثرثرة والكلام الكثير في غير فائدة.
عن عمر بن الخطاب رضي اللَّه عنه قال :
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع .
والطَّنْطَنَةُ (بفتح الطاءين) الضجيج والصوت المرتفع. وهي في الأصل صوت الشيء المصمت عند قرعه (صوت الطبل أو النحاس) ، ثم استُعيرت للدلالة على الصوت الصارخ أو العالي.
ومعناه هنا : رفع الصوت بالصلاة والذكر والدعاء في جوف الليل ، أو إظهار التعبد والمغالاة فيه بشكل مبالغ فيه ليُسمع الناس أو ليُفتخر به، أو يُراد بها الثرثرة والكلام الكثير في غير فائدة.

