الجامع لعلوم الإمام أحمد - الأدب والزهد لخالد الرباط وآخرين ج 1
A
الجامع لعلوم الإمام أحمد - الأدب والزهد لخالد الرباط وآخرين ج 1
قال ابن هانئ : سمعت أبا عبد اللَّه يقول : سأل وكيع الجمّال في حَجته : ما شيء أشد على الجمل ؟ فقال : ينام عليه الرجل . قال : فحج وكيع ذاهبًا وجائيًا، وما نام على الجمل .
قال حرب : قلتُ لإسحاقَ بن إبراهيم : الرجل يأخذ المرعراء من ظهر الشاه بالمشط وهو يشتد عليها ؟
قال: يأثمون شديدًا .
كلمة المَرْعَرَاء (وقد تُضبط أيضاً المِرْعِرّاة أو المِرْعَرَى) تعني:
الصوف أو الشَّعر القصير والخفيف الذي ينبت على ظهر الشاة ، وتحديداً في منطقة العُنُق أو الشِقّ (مؤخرة الظهر) أو يختلط بالصوف الكثيف .
نقل حنبل عنه : يقاد إلى المذبح قودًا رفيقًا، وتوارى السكين ، ولا تظهر إلا عند الذبح ، أمر بذلك رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - .
قال حرب : قلتُ لإسحاقَ بن إبراهيم : الرجل يأخذ المرعراء من ظهر الشاه بالمشط وهو يشتد عليها ؟
قال: يأثمون شديدًا .
كلمة المَرْعَرَاء (وقد تُضبط أيضاً المِرْعِرّاة أو المِرْعَرَى) تعني:
الصوف أو الشَّعر القصير والخفيف الذي ينبت على ظهر الشاة ، وتحديداً في منطقة العُنُق أو الشِقّ (مؤخرة الظهر) أو يختلط بالصوف الكثيف .
نقل حنبل عنه : يقاد إلى المذبح قودًا رفيقًا، وتوارى السكين ، ولا تظهر إلا عند الذبح ، أمر بذلك رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - .

