التكني بأبي القاسم أو بأبي محمد أو أبي عيسى
A
التكني بأبي القاسم أو بأبي محمد أو أبي عيسى
التكني بأبي القاسم أو بأبي محمد أو أبي عيسى
قال إسحاق بن منصورْ قُلْتُ: تكره أن يكنّى بأبي القاسم أو بأبي عيسى ؟
قال : عمر - رضي اللَّه عنه - عنه :
كره أبا عيسى ، وأما إذا لم يكن اسمه محمدًا فهو أهون، وهو يثقل عليَّ - يعني : أن يكنى بأبي القاسم.
قال إسحاق: كما قال.
قال أبو الفضل صالح : قلت : رجل يكتني بأبي القاسم ؟
قال : قد رخص بعض الناس في ذلك ، والذي يعجبنا ألا يفعل ، وروى بعض الناس: " ولا تجمعوا بين اسمي وكنيتي " .
نقل حنبل عنه : لا يكني ولده بأبي القاسم ؛ لأنه يروى عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - أنه نهى عنه.
سأله علي بن سعيد عن الحديث : " تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي " هو أن يجمع ببن اسمه وكنيته أو يفرد أحدهما، فقال: آخر الحديث: " تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي ".
قال عثمان بن سعيد الدارمي: رأيت أحمد بن حنبل يذهب إلى كراهية الاكتناء بأبي القاسم .
قال إسحاق بن منصورْ قُلْتُ: تكره أن يكنّى بأبي القاسم أو بأبي عيسى ؟
قال : عمر - رضي اللَّه عنه - عنه :
كره أبا عيسى ، وأما إذا لم يكن اسمه محمدًا فهو أهون، وهو يثقل عليَّ - يعني : أن يكنى بأبي القاسم.
قال إسحاق: كما قال.
قال أبو الفضل صالح : قلت : رجل يكتني بأبي القاسم ؟
قال : قد رخص بعض الناس في ذلك ، والذي يعجبنا ألا يفعل ، وروى بعض الناس: " ولا تجمعوا بين اسمي وكنيتي " .
نقل حنبل عنه : لا يكني ولده بأبي القاسم ؛ لأنه يروى عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - أنه نهى عنه.
سأله علي بن سعيد عن الحديث : " تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي " هو أن يجمع ببن اسمه وكنيته أو يفرد أحدهما، فقال: آخر الحديث: " تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي ".
قال عثمان بن سعيد الدارمي: رأيت أحمد بن حنبل يذهب إلى كراهية الاكتناء بأبي القاسم .

