جواز المناهدة في السفر
A
جواز المناهدة في السفر
جواز المناهدة في السفر
قال إسحاق بن منصور : قُلْتُ لأحمد - رضي اللَّه عنه -: النهد في السفرِ ؟
قال : ما زال الناسُ يتناهدون .
قال إسحاق : سنةٌ مسنونةٌ ، وهو أحبُّ إليَّ مِن أَنْ يدعوَ كل يومٍ واحدًا من أصحابه ؛ لما لا يخلو ذَلِكَ مِنَ المباهاةِ والتباري ، وقد نهى النبيُّ -صلى اللَّه عليه وسلم- عنه .
والمناهدة أو التناهد :
أن يُخرج كل فرد من الرفقة (المسافرين) مبلغًا من المال أو شيئًا من النفقة (زاد الطعام)، ثم يُجمع هذا المال أو الطعام المشترك ويُدفع إلى شخص واحد منهم (كأن يكون الوكيل أو الأمين) ليُنفق على الرفقة جميعًا من هذا المال المشترك خلال مدة السفر.
قال إسحاق بن منصور : قُلْتُ لأحمد - رضي اللَّه عنه -: النهد في السفرِ ؟
قال : ما زال الناسُ يتناهدون .
قال إسحاق : سنةٌ مسنونةٌ ، وهو أحبُّ إليَّ مِن أَنْ يدعوَ كل يومٍ واحدًا من أصحابه ؛ لما لا يخلو ذَلِكَ مِنَ المباهاةِ والتباري ، وقد نهى النبيُّ -صلى اللَّه عليه وسلم- عنه .
والمناهدة أو التناهد :
أن يُخرج كل فرد من الرفقة (المسافرين) مبلغًا من المال أو شيئًا من النفقة (زاد الطعام)، ثم يُجمع هذا المال أو الطعام المشترك ويُدفع إلى شخص واحد منهم (كأن يكون الوكيل أو الأمين) ليُنفق على الرفقة جميعًا من هذا المال المشترك خلال مدة السفر.

