حكمــــــة
A
حكمــــــة
قال عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ رحمه الله :
أَشْكُو إِلَى اللَّهِ عَيْبِي مَا لَا أَتْرُكُ ، وَنَعْتِي مَا لَا آتِي، وَقَالَ: إِنَّمَا نَبْكِي بِالدِّينِ لِلدُّنْيَا .
والمعنى ؛:
أي أشكو إلى الله تقصيري أو ذنوبي التي لا أستطيع الانفكاك عنها بالكلية، فهي غالبة على طبيعتي وضعفي .
ونعتي ما لا آتي» : أي أُوصَفُ بصفات أو أُتهم بأفعال لم أفعلها أصلًا .
فكأنه يقول : أُعاب على ما لم أقترف ، وأُذم بما لا آتيه من الأفعال.
أَشْكُو إِلَى اللَّهِ عَيْبِي مَا لَا أَتْرُكُ ، وَنَعْتِي مَا لَا آتِي، وَقَالَ: إِنَّمَا نَبْكِي بِالدِّينِ لِلدُّنْيَا .
والمعنى ؛:
أي أشكو إلى الله تقصيري أو ذنوبي التي لا أستطيع الانفكاك عنها بالكلية، فهي غالبة على طبيعتي وضعفي .
ونعتي ما لا آتي» : أي أُوصَفُ بصفات أو أُتهم بأفعال لم أفعلها أصلًا .
فكأنه يقول : أُعاب على ما لم أقترف ، وأُذم بما لا آتيه من الأفعال.

