من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
وفي الأذكار معنى شريف جدا، وهو إظهار شرف الانتساب إلى المذكور، والاستعلان بذلك!
ومن فقه هذا المعنى علم أحد أسرار بهجة الذاكر ربه، سبحانه وبحمده، فتحمله تلك البهجة الباطنية على اللهج بذِكر الله تعالى، والاستكثار من ذلك فيكون عمله نعيم قلبه وقرة عينه!
وانظر جلال هذا المعنى في الأذان وإقامة الصلاة حيث كان الإنسان، والاستكثار من الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ﷺ!
وانظر سر ارتباط العيد وهو موطن الفرح والابتهاج، بإعلان ذكر الله تعالى في البقاع كلها.
فاللهم لك الحمد على شرف النسبة لك وعز الاكتفاء بك، ونعيم العبودية لك، ولك الحمد على شرف الانتساب لسيد السادات، وإمام الأنبياء، سيدنا رسول الله ﷺ.
ومن فقه هذا المعنى علم أحد أسرار بهجة الذاكر ربه، سبحانه وبحمده، فتحمله تلك البهجة الباطنية على اللهج بذِكر الله تعالى، والاستكثار من ذلك فيكون عمله نعيم قلبه وقرة عينه!
وانظر جلال هذا المعنى في الأذان وإقامة الصلاة حيث كان الإنسان، والاستكثار من الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ﷺ!
وانظر سر ارتباط العيد وهو موطن الفرح والابتهاج، بإعلان ذكر الله تعالى في البقاع كلها.
فاللهم لك الحمد على شرف النسبة لك وعز الاكتفاء بك، ونعيم العبودية لك، ولك الحمد على شرف الانتساب لسيد السادات، وإمام الأنبياء، سيدنا رسول الله ﷺ.