من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
ترديد الأذان، تجديد لمعاني الدين في القلب، وإقامة ميزان الفلاح ومعياره في النفس، وهو التحقق بالعبودية والقيام بالطاعة إخلاصا لله ومتابعة لسيدنا رسول الله ﷺ..
والدعاء بعد فراغ المؤذن بالوسيلة والمقام المحمود لسيدنا رسول الله ﷺ وفاءً له بأبي هو وأمي، وقيامًا على رباط المحبة بالغيب، ﷺ، فما من خيرٍ في هذا العالم إلا وهو السبب فيه والدالُّ عليه والهادي إليه ﷺ..
ومن أنعم الله عليه بفقه معاني الأذان ودعاء ما بعده=فُتِح من مقامات الإيمان ومعاقد التعبد، وصلات المحبة لله ولرسوله ﷺ ما لا يحصيه إلا الله تعالى.
والدعاء بعد فراغ المؤذن بالوسيلة والمقام المحمود لسيدنا رسول الله ﷺ وفاءً له بأبي هو وأمي، وقيامًا على رباط المحبة بالغيب، ﷺ، فما من خيرٍ في هذا العالم إلا وهو السبب فيه والدالُّ عليه والهادي إليه ﷺ..
ومن أنعم الله عليه بفقه معاني الأذان ودعاء ما بعده=فُتِح من مقامات الإيمان ومعاقد التعبد، وصلات المحبة لله ولرسوله ﷺ ما لا يحصيه إلا الله تعالى.