من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
إن من أعظم ما ينهض الإنسان في سيره إلى الله، ويبعث الهمة في مرضاته، بعد إيمانه بالعبدية لله رب العالمين=مقام الحمد، والذي من لوازمه الشكر والامتنان والوفاء ورعاية الميراث النبوي الذي تركه لنا سيدنا رسول الله ﷺ بعد حياةٍ، كلها دائرة في فلك الصدق والبذل والرحمة والصدع بالحق وحمل الهدايات الإلهية إلى القلوب التي أسنت في بيداء الوثنية، لتعود وهي حية عليها سيماء النور وجلال العلم الذي حطم أصفاد الجهل والعنت، وأغلال الجور والضيق، وآصار الحيرة التي امتدت في نفوسهم ليلا من الظلمات التي لا نور فيها!
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك!
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك!