من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
وكذلك ما استقام لصالح ترك لحرام، أو مشهد العفو، أو أطاق حمل مرارة الصبر، أو مال بقلبه عن الفانية إلا لأن قلبه يعاين أو كالذي يعاين مشهد الآخرة، فخفَّ مهرولا إلى الله، تائبًا مستغفرًا نادمًا، وقد يُسِّرت له اليسرى، وحُفِظ من تقلبات النفس ورعوناتها ووثباتها..
وكل ذلك لأنه أخروي غيبي ربانيٌّ، ليس دنيويا طينيا أرضيا!
وكل ذلك لأنه أخروي غيبي ربانيٌّ، ليس دنيويا طينيا أرضيا!