من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
عليك بدوام اليقين في الله، ومفارقة طوارق الشيطان ونفثه المؤيس، وإرجافه المحبط، وذلك بدوام الذكر والاعتصام بأنواره التي تدخلك على ربك، وتشهدك معاني أسمائه تعالى وصفاته، وآثارها في النفس والكون، واعلم أنه ما تعسر مطلبٌ أنت طالبه بربك، سبحانه وبحمده!
إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم مَّا مِن دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [هود: 56].
إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم مَّا مِن دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [هود: 56].