من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
مطالعة قصص الجود والنبل والمروءات =وِردٌ لابد منه لمن رام معالي الأمور والأخلاق؛ فهي تؤازره في سيره كلما قعدت نفسه عن السير، وتؤنسه في غربة تلك الأخلاق وقلة العاملين بها.
ثم هي تُدخله على ربه من بوابة" المحبة"؛ فهو سبحانه وبحمده يحب معالي الأمور والأخلاق، ومن بوابة" الطمع" في جوده سبحانه؛ إذ يرى فعل مخلوق مع مخلوق مثله جودًا وإحسانًا؛ فيُنهضه ذلك في مشهد الرجاء في جود مَن لا مثل لجوده، ولا مُنتهى لكرمه سبحانه وبحمده.
ثم هي تُدخله على ربه من بوابة" المحبة"؛ فهو سبحانه وبحمده يحب معالي الأمور والأخلاق، ومن بوابة" الطمع" في جوده سبحانه؛ إذ يرى فعل مخلوق مع مخلوق مثله جودًا وإحسانًا؛ فيُنهضه ذلك في مشهد الرجاء في جود مَن لا مثل لجوده، ولا مُنتهى لكرمه سبحانه وبحمده.