من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
خُلقنا نحمل بذور ضعفنا، والذي يثمر فينا هو الذي كان فرعه سماويا لا يركن إلى ضعف التراب، فكان يقينه في ربه، وتوكله عليه، وفراره دوما إليه!
وقد أتى الأمر بالفرار إلى الله تعالى في الكتاب المجيد مطلقا من قيد الزمان والمكان.
فالمُفلح هو الذي فرَّ من نفسه وضعفه ووهن الأسباب وضيق الأضداد، عَجِلا إلى ربه، وجِلًا من ذنبه، متسعا باليقين اتساع الفلق بنور الشمس وأنفاس الصباح!
وقد أتى الأمر بالفرار إلى الله تعالى في الكتاب المجيد مطلقا من قيد الزمان والمكان.
فالمُفلح هو الذي فرَّ من نفسه وضعفه ووهن الأسباب وضيق الأضداد، عَجِلا إلى ربه، وجِلًا من ذنبه، متسعا باليقين اتساع الفلق بنور الشمس وأنفاس الصباح!