من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
عندما أنظر في قصص إجابة الدعاء=يتبسم قلبي من ضعف الإنسان وضيق إنائه! فمن الذي يحيى في هذا الكون الفسيح الرحب بغير فضل الله ومنته ورحمته العامة التي وسعت الكل؟!
وكم من دعوةٍ أُجيبت وصاحبها يغدو ويروح في ظلال إجابته وهو لا يدري! لكنه الإنسان معدن العجلة والنسيان!
يقول: دعوت فلم يستجب لي! فينسى ظالمًا فضل ربه وقديم إحسانه وترادف بره!
وينسى جمال منعه وحكمة صرفه عن ضيق ما ألح في طلبه وصيانته منه!
وكم من طالب حاجةٍ فُتِح له من خزائن التعرف والحب وتجليات الإحسان الإلهي باتساع البصيرة واستنارة القلب ما هو أحب إليه من حاجاته ورغائبه الصغيرة!
ولكنه الإنسان! معدن العجلة والنسيان!
وكم من دعوةٍ أُجيبت وصاحبها يغدو ويروح في ظلال إجابته وهو لا يدري! لكنه الإنسان معدن العجلة والنسيان!
يقول: دعوت فلم يستجب لي! فينسى ظالمًا فضل ربه وقديم إحسانه وترادف بره!
وينسى جمال منعه وحكمة صرفه عن ضيق ما ألح في طلبه وصيانته منه!
وكم من طالب حاجةٍ فُتِح له من خزائن التعرف والحب وتجليات الإحسان الإلهي باتساع البصيرة واستنارة القلب ما هو أحب إليه من حاجاته ورغائبه الصغيرة!
ولكنه الإنسان! معدن العجلة والنسيان!