من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
استكثر من" اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحُسن عبادتك"؛ فإنه وصاة نبينا أبي القاسم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا=لمعاذ إمام العلماء رضي الله عنه..
وقد جمع هذا الدعاء خيري الدنيا والآخرة؛ فمن أُعين كُفِي الضدَّ من كل شيء، ومن وُفق للذكر يُسِّرت له كل طاعة، وكل طائع ذاكر، وأحبه رب العالمين وذكره في الملأ الأعلى، ووُقِي الغفلة والبطالة وأسبابهما.
ومن رُزق حُسنَ العبادة أقامها على الوجه المرضي من ربنا فقُبِل، وسلم من آفات العمل رياء وابتداعًا، وسُدِّد لإيقاع أفضل عبادة وأحسنها في أفضل الأزمان والأماكن، فما انشغل بمفضول ولا بفضول..
ومثل هذا يُوَفَّق لإصابة ليلة القدر وقيامها، وأوقات الإجابة ومغانم الخير في كل أمره.
وغير ذلك من المعاني التي لا انتهاء لبركاتها كما هو الشأن مع كلام أعلم الخلق وأعظمهم ﷺ
وقد جمع هذا الدعاء خيري الدنيا والآخرة؛ فمن أُعين كُفِي الضدَّ من كل شيء، ومن وُفق للذكر يُسِّرت له كل طاعة، وكل طائع ذاكر، وأحبه رب العالمين وذكره في الملأ الأعلى، ووُقِي الغفلة والبطالة وأسبابهما.
ومن رُزق حُسنَ العبادة أقامها على الوجه المرضي من ربنا فقُبِل، وسلم من آفات العمل رياء وابتداعًا، وسُدِّد لإيقاع أفضل عبادة وأحسنها في أفضل الأزمان والأماكن، فما انشغل بمفضول ولا بفضول..
ومثل هذا يُوَفَّق لإصابة ليلة القدر وقيامها، وأوقات الإجابة ومغانم الخير في كل أمره.
وغير ذلك من المعاني التي لا انتهاء لبركاتها كما هو الشأن مع كلام أعلم الخلق وأعظمهم ﷺ