الزهد وصفة الزاهدين لأحمد بن بشر
الزهد وصفة الزاهدين لأحمد بن بشر
« أزهد الناس في الدنيا، وإن كان عليها مكبا حريصا، من لم يرض فيها إلا بكسب الحلال الطيب، وأرغب الناس فيها وإن كان معرضا عنها من لم يبال بما كان كسبه فيها حلال أو حرام؟، وإن أجود الناس في الدنيا من جاد بحقوق الله تعالى، وإن رآه الناس جوادا فيما سوى ذلك »