حكمــــــة
A
حكمــــــة
من أخص معالم الوراثة المحمدية: التماس تجلياتها في السريرة والقلب والروح، فإنه عليه صلوات الله وسلامه كان أزكى النفوس نفسًا، وأطهر القلوب قلبًا، ومن ورثه فتابعه فليتابعه في هذا الباب الشريف الجليل: صدقًا ما استطاع، وطهارةً ما أطاق، وسلامةً في صدره، وترفعًا عن الدنايا، وتوكلًا على ربه، وإنابةً إليه، وشوقًا إلى مراضيه، واستغناءً به تعالى، ومرابطةً لا تمل على ثغر التوبة والاستغفار والفقر لله تعالى.
إن متابعة الصورة باب شريف، ولكنَّ الشأن والمُعَوَّل على السريرة: "إن الله لا ينظر إلى صوركم وأجسادكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم".
ولا صلاح للقلب إلا بالسير على هُدًى من أنوار قلب الذي اصطفاه الله تعالى محلا لتنزل كلامه العظيم..
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرا كثيرًا كثيرًا!
إن متابعة الصورة باب شريف، ولكنَّ الشأن والمُعَوَّل على السريرة: "إن الله لا ينظر إلى صوركم وأجسادكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم".
ولا صلاح للقلب إلا بالسير على هُدًى من أنوار قلب الذي اصطفاه الله تعالى محلا لتنزل كلامه العظيم..
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرا كثيرًا كثيرًا!