من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
هذا دين عظيم جليل، أفرد قبلة القلب إرضاء وقصدا، فجعل الجنة وقفًا على العامل لله، المتبع سيدنا رسول الله ﷺ، فلم يُعنت الناس فيجعل ميزان التفاضل الشهرة، أو إرضاء الناس، أو طلب مدحهم، أو مطابقة أهوائهم صغارًا وكبارًا!
بل يقبل منك الإقبال بتسبيحة، أو صدقة خفية لم يرها مخلوق، أو سجدة في خلوة لا يشهدها أحد، أو خفقة إخبات ونفَس ندم!
طالما قصدتَه وجدته ولو كنت وحدك! " ويأتي النبي ليس معه أحد".
سبحان الله وبحمده! ما أرحم ربنا وما أعظم ديننا!
وما أعظم غفلة من ترك الميسور بعون الله، وذهب يلتمس رضا مخلوق فانٍ فقير، أو ثناءه!
اللهم لك الحمد على لا إله إلا الله، محمد رسول الله، صلى الله عليه وسلم.
بل يقبل منك الإقبال بتسبيحة، أو صدقة خفية لم يرها مخلوق، أو سجدة في خلوة لا يشهدها أحد، أو خفقة إخبات ونفَس ندم!
طالما قصدتَه وجدته ولو كنت وحدك! " ويأتي النبي ليس معه أحد".
سبحان الله وبحمده! ما أرحم ربنا وما أعظم ديننا!
وما أعظم غفلة من ترك الميسور بعون الله، وذهب يلتمس رضا مخلوق فانٍ فقير، أو ثناءه!
اللهم لك الحمد على لا إله إلا الله، محمد رسول الله، صلى الله عليه وسلم.