من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
الصدق إكسير الإخلاص ومعراج الوصول، يحمل قلب صاحبه وروحه فيرتفع بالعمل اليسير والكلمة العابرة إلى العرش، ويُنادى عليه: ياجبريل! إني أحب فلانا فأحبَّه!
وهذا الذي ترى مع ضعف المُنَّة وتتابع الصمت، والخلوة وحيدا مقبلا على ربه وقلبه، يحمل علله وأسقامه ويجالس حديث النبي ﷺ ويطالع أحوال الصحابة لا يمل، فيعود مثل فلق الصبح نضارة وحياة ووهجا، كأنما يتلقى المدد الخفي وزاد العون والمعية الإلهية=هذا الذي تراه هو ميراث خزانة الصدق الذي لا بهرج فيه ولا تكلف!
إن الصدق يهدي ويشفي ولا يزال العبد في عافية ما صدق اللهَ ربه، وأخلص له قلبه!
اللهم شفاء لشيخنا وعونا ومددا من لدنك يحمل جسده ويقيت روحه في غير ضراء مضرة ولا فتنة مُضِلَّة!
وهذا الذي ترى مع ضعف المُنَّة وتتابع الصمت، والخلوة وحيدا مقبلا على ربه وقلبه، يحمل علله وأسقامه ويجالس حديث النبي ﷺ ويطالع أحوال الصحابة لا يمل، فيعود مثل فلق الصبح نضارة وحياة ووهجا، كأنما يتلقى المدد الخفي وزاد العون والمعية الإلهية=هذا الذي تراه هو ميراث خزانة الصدق الذي لا بهرج فيه ولا تكلف!
إن الصدق يهدي ويشفي ولا يزال العبد في عافية ما صدق اللهَ ربه، وأخلص له قلبه!
اللهم شفاء لشيخنا وعونا ومددا من لدنك يحمل جسده ويقيت روحه في غير ضراء مضرة ولا فتنة مُضِلَّة!