من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
النظر الطويل في أطواء كثير من الأفعال دالٌّ على استخفاء الكبر بجاحمه المستعر في النفوس!
هنالك من يستكثر مغفرة الله تعالى على عبد حسنت خاتمته؛ لأنه كان إنسانًا " عاديًا" لا ينتمي إلى الصورة الذهنية في مخيلتنا!
وهنالك من يحسن تجميد الصورة على موقف أو كلمة، ولا يعلم أن هنالك ما قد يمحو هذه المواقف والكلمات من عبادات السر ومجاهدات التوبة والاستغفار والندم!
لابد لمن رضي بالله ربًّا أن يرضى أنه وحده الرب لا إله إلا هو، وأنَّ مَن سواه-وأولهم هذه النفوس المتكبرة-عبيد مربوبون، ليس لهم جميعًا من الأمر شيء، لا نقير ولا قطمير!
هنالك من يستكثر مغفرة الله تعالى على عبد حسنت خاتمته؛ لأنه كان إنسانًا " عاديًا" لا ينتمي إلى الصورة الذهنية في مخيلتنا!
وهنالك من يحسن تجميد الصورة على موقف أو كلمة، ولا يعلم أن هنالك ما قد يمحو هذه المواقف والكلمات من عبادات السر ومجاهدات التوبة والاستغفار والندم!
لابد لمن رضي بالله ربًّا أن يرضى أنه وحده الرب لا إله إلا هو، وأنَّ مَن سواه-وأولهم هذه النفوس المتكبرة-عبيد مربوبون، ليس لهم جميعًا من الأمر شيء، لا نقير ولا قطمير!