من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
أي نعمةٍ هي نعمة ذلك الذي شرفه ربه وحفظه فكفاه مؤنة الحيرة بشفاء الوحي قرآنًا وسنةً، وهداه إلى أصول الهدى وإجابات الأسئلة الكبرى في النفس والوجود والمصير بأحكم بيان وأعظم برهان!
وما أشقى ذلك الذي كفاه ربه كل هذا، فأعرض عن الوحي يطلب الشفاء والهداية والرشد في ثرثرة التراب وغباره المسطور شرقا وغربًا!
"ومن لم يجعل الله له نورًا فما له من نور".
وما أشقى ذلك الذي كفاه ربه كل هذا، فأعرض عن الوحي يطلب الشفاء والهداية والرشد في ثرثرة التراب وغباره المسطور شرقا وغربًا!
"ومن لم يجعل الله له نورًا فما له من نور".