من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
الزم المُعَوذات، واغتنم أنوارها، وتدبر معانيها، وسافر بين حروفها الإلهية، خاشعَ القلب والروح والضمير، فرحًا بتلك المنة العظمى، التي قال عنها سيدنا النبي ﷺ: (ما تعوَّذ المتعوذون بمثلهما).
ففيها الكفاية والبركات، وتمام الافتقار والذل لله تعالى، والعوذ به، والالتجاء إليه، والفرار من كل سوء وشر، والاحتماء بجنابه!
ومن لاذ بالملك، الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد، رب الفلق، ورب الناس، ملك الناس، إله الناس=كفاه وآواه وأدخله في ضمان " إن عبادي ليس لك عليهم سلطان".
ففيها الكفاية والبركات، وتمام الافتقار والذل لله تعالى، والعوذ به، والالتجاء إليه، والفرار من كل سوء وشر، والاحتماء بجنابه!
ومن لاذ بالملك، الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد، رب الفلق، ورب الناس، ملك الناس، إله الناس=كفاه وآواه وأدخله في ضمان " إن عبادي ليس لك عليهم سلطان".