من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
فرحت بتراحم الناس وتكافلهم بالسعي في أمر رقية أتم الله عليها العافية؛ فالصدقة باب عظيم شريف القدر.
وإنَّ من أجل ما يسعى لك ويحوطك بالرعاية الإلهية والعناية الربانية=صدقتك!
"فالصدقة برهان"، على الإيمان بالله، والحب النقي الخالص من ثرثرة الأثرة، وسواد البخل المتشبث بالفانية الزائلة!
وحسب العبد المحب شرف " من ذا الذي يُقرض الله"! فإنها آية للمحبين المتشوقين للمعاملة الإلهية!
واقتران النفقة بالصلاة والقرآن في كتاب الله تعالى، له أسرار شريفة جليلة، كلها حب ونور وجمال!
فالحمد لله على بهاء نوره وجمال وده ورحمته!
وإنَّ من أجل ما يسعى لك ويحوطك بالرعاية الإلهية والعناية الربانية=صدقتك!
"فالصدقة برهان"، على الإيمان بالله، والحب النقي الخالص من ثرثرة الأثرة، وسواد البخل المتشبث بالفانية الزائلة!
وحسب العبد المحب شرف " من ذا الذي يُقرض الله"! فإنها آية للمحبين المتشوقين للمعاملة الإلهية!
واقتران النفقة بالصلاة والقرآن في كتاب الله تعالى، له أسرار شريفة جليلة، كلها حب ونور وجمال!
فالحمد لله على بهاء نوره وجمال وده ورحمته!