من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
من أحسن صَلاتَه أحسن الله صِلاته!
وإن العبد ليشرفه ربه سبحانه وبحمده بالدخول عليه وتلقي أنوار الوحي، تلاوةً أو سماعًا، والتحقق بآثار هذا التلقي؛ ركوعًا وسجودًا، فيخرج من الصلاة وعليه بركاتها، تعظيما لله تعالى، ورحمةً بخلقه، وصيانةً لقلبه من دخن الشهوات والشبهات، فتكون الصلاة مدد حياته، ونبع هدايته، وصراط الوصول إلى ربه سبحانه وبحمده!
فالحمد لله على فرض الصلاة، ونعيم الدخول على الملك سبحانه وبحمده وشرف السجود له، وفرحة الإذن بالخطاب والسؤال!
وإن العبد ليشرفه ربه سبحانه وبحمده بالدخول عليه وتلقي أنوار الوحي، تلاوةً أو سماعًا، والتحقق بآثار هذا التلقي؛ ركوعًا وسجودًا، فيخرج من الصلاة وعليه بركاتها، تعظيما لله تعالى، ورحمةً بخلقه، وصيانةً لقلبه من دخن الشهوات والشبهات، فتكون الصلاة مدد حياته، ونبع هدايته، وصراط الوصول إلى ربه سبحانه وبحمده!
فالحمد لله على فرض الصلاة، ونعيم الدخول على الملك سبحانه وبحمده وشرف السجود له، وفرحة الإذن بالخطاب والسؤال!