من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
أَدِمْ شهود عناية الله بك، وتفكر في تدبيره لك، وحياطته جميع أمرك، كيف يهديك فيحفظك، وكيف يصونك فيمنعك منعَ من هو أرحم بك من نفسك، وكيف يصطفي لك من الناس من تصفو به، وكيف يصرفك صرفًا عن غايةٍ أو طريق أو صحبةٍ كنت أحرص شيء عليها، ولكنها كانت خلاصة الأذى وعين الكدر !
وهذا الشهود يُثمر في النفس حبًّا دامعًا، وفرحًا ناضرًا بالله تعالى، ولهجًا بالثناء عليه، ودوام الافتقار التام إليه والثقة به!
وقد طعِم الحبَّ وذاق أُنس المعية من استفتح بالاستخارة جميع أمره، ليختار له ربه، ويدبر له أمره، سبحانه وبحمده، لولا فضله ورحمته لكنا من الهالكين.
اللهم إنك تقدر، ولا نقدر وتعلم ولا نعلم، وأنت الأرحم والأكرم، سبحانك لا إله إلا أنت.
وهذا الشهود يُثمر في النفس حبًّا دامعًا، وفرحًا ناضرًا بالله تعالى، ولهجًا بالثناء عليه، ودوام الافتقار التام إليه والثقة به!
وقد طعِم الحبَّ وذاق أُنس المعية من استفتح بالاستخارة جميع أمره، ليختار له ربه، ويدبر له أمره، سبحانه وبحمده، لولا فضله ورحمته لكنا من الهالكين.
اللهم إنك تقدر، ولا نقدر وتعلم ولا نعلم، وأنت الأرحم والأكرم، سبحانك لا إله إلا أنت.