من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
"كيف يُتَصَوَّرُ أن يحجُبَه شيء، وهو أظهرُ من كل شيء"؟!
سيدنا ابن عطاء رحمه الله، وصدق والله وبر!
فكل صادق مع نفسه يعلم أن شواهد الإلهية، ودلائل الربوبية مبثوثةٌ في النفس والحركات والسَّكَنات والخواطر والأفكار!
هذا المخلوق المُعجِز في خِلقته وتفكيره وبِنيته وضعفه وما يتوالد من تصوراته وخيالاته، وعلائقه مع غيره من المخلوقات=كل هذا ناطقٌ بالإلهية والتدبير والربوبية!
هذا المخلوق لو لم يكن له خالقٌ لما استطاع البقاءَ طرفة عين، بل لم يكن ليكون له وجود أصلا!
تباركت ربَّنا! أنت الظاهر الذي ليس فوقه شيء!
لا إله إلا أنت!
سيدنا ابن عطاء رحمه الله، وصدق والله وبر!
فكل صادق مع نفسه يعلم أن شواهد الإلهية، ودلائل الربوبية مبثوثةٌ في النفس والحركات والسَّكَنات والخواطر والأفكار!
هذا المخلوق المُعجِز في خِلقته وتفكيره وبِنيته وضعفه وما يتوالد من تصوراته وخيالاته، وعلائقه مع غيره من المخلوقات=كل هذا ناطقٌ بالإلهية والتدبير والربوبية!
هذا المخلوق لو لم يكن له خالقٌ لما استطاع البقاءَ طرفة عين، بل لم يكن ليكون له وجود أصلا!
تباركت ربَّنا! أنت الظاهر الذي ليس فوقه شيء!
لا إله إلا أنت!