ما يعصم به من الدجال
ذكـــــر
أخرجه أحمد
(أنذرتكم فتنة الدجال، فليس من نبي إلا أنذر قومه أو أمته: وإنه آدم، جعد، أعور عينه اليسرى، وإنه يمطر ولا ينبت الشجرة، وأنه يسلط على نفس فيقتلها، ثم يحييها، ولا يسلط على غيرها. وأنه معه جنة ونار، ونهر وماء، وجبل خبز، وإن جنته نار، وناره جنة، وإنه يلبث فيكم أربعين صباحاً يرد فيها كل منهل، إلا أربع مساجد: مسجد الحرام، ومسجد المدينة، والطور، ومسجد الأقصى، وإن شكل عليكم أو شبه، فإن الله عز وجل ليس بأعور)