في الحديث الثاني والعشرون أُهمِل ذكر الزكاة والحج وهما من أجلّ شعائر الإسلام الظاهرة.
و أحسن ما يقال فيها: أن ذلك وقع باعتبار حال السائل، فقد علم النبي من حاله الظاهر أنه لا مال له فيزكيه، ولا قدرة على الحج فيحج.
تسجيل الدخول أو تسجيل عضوية جديدة
تسجيل العضوية يحتاج ملئ حقليــن فقــط (اسم المستخدم وكلمة المرور)
أضف للمفضلة
عفوا لا يوجد لديك قوائم مفضلات
إضافة/تعديل قائمة مفضلات
تطبيق الكلم الطيب للجوال
تطبيق الكلم الطيب للأندرويد والآيفون
مجاني
بدون إعلانات
مساحة صغيرة
بدون انترنت
موسوعة علمية تضم أكثر من عشرة آلاف حكمة وموعظة ودعاء وذكر.