الجزء الأول المجموعة الخامسة
A
الجزء الأول المجموعة الخامسة
حديث 516 " كان الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها.
فيه فوائد:
1- كانت هذه في صلاة الجماعة لرواية " رأيت الرسول يؤم الناس " وعند أبي داود " الظهر أو العصر ".
2- فرّق بعضهم بين الفريضة والنافلة والصواب عدم التفريق.
3- ادعى بعضهم النسخ بأحاديث تحريم العمل في الصلاة بحديث " إن في الصلاة لشغلا " ولايصح هذا.
4- ادعى بعضهم الخصوصية والأصل عدمها.
5- حمل أكثر أهل العلم هذا الحديث على أنه عمل غير متوال لوجود الطمأنينة في أركان صلاته.
6- قال النووي: وليس في الحديث ما يخالف قواعد الشرع لأن الآدمي طاهر وما في جوفه معفو عنه.
7- أن ثياب الأطفال وأجسادهم محمولة على الطهارة حتى تتبين النجاسة.
8- الأعمال في الصلاة لا تبطلها إذا قلّت أو تفرقت، ودلائل الشرع متظاهرة على ذلك وإنما فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك لبيان الجواز.
9- قال الفاكهاني: وكأن السر في حمله أمامة في الصلاة دفعاً لما كانت العرب تألفه من كراهة البنات وحملهن فخالفهم في ذلك حتى في الصلاة للمبالغة في ردعهم والبيان بالفعل قد يكون أقوى من القول.
10- جواز إدخال الصبيان المساجد.
11- لمس الصغار الصبايا غير مؤثر في الطهارة ويحتمل أن يفرق بين ذوات المحارم وغيرهن.
12- صحة صلاة من حمل آدمياً وكذا من حمل حيواناً طاهراً.
13- تواضع النبي صلى الله عليه وسلم وشفقته على الأطفال وإكرامه لهم جبراً لهم ولوالديهم.
فيه فوائد:
1- كانت هذه في صلاة الجماعة لرواية " رأيت الرسول يؤم الناس " وعند أبي داود " الظهر أو العصر ".
2- فرّق بعضهم بين الفريضة والنافلة والصواب عدم التفريق.
3- ادعى بعضهم النسخ بأحاديث تحريم العمل في الصلاة بحديث " إن في الصلاة لشغلا " ولايصح هذا.
4- ادعى بعضهم الخصوصية والأصل عدمها.
5- حمل أكثر أهل العلم هذا الحديث على أنه عمل غير متوال لوجود الطمأنينة في أركان صلاته.
6- قال النووي: وليس في الحديث ما يخالف قواعد الشرع لأن الآدمي طاهر وما في جوفه معفو عنه.
7- أن ثياب الأطفال وأجسادهم محمولة على الطهارة حتى تتبين النجاسة.
8- الأعمال في الصلاة لا تبطلها إذا قلّت أو تفرقت، ودلائل الشرع متظاهرة على ذلك وإنما فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك لبيان الجواز.
9- قال الفاكهاني: وكأن السر في حمله أمامة في الصلاة دفعاً لما كانت العرب تألفه من كراهة البنات وحملهن فخالفهم في ذلك حتى في الصلاة للمبالغة في ردعهم والبيان بالفعل قد يكون أقوى من القول.
10- جواز إدخال الصبيان المساجد.
11- لمس الصغار الصبايا غير مؤثر في الطهارة ويحتمل أن يفرق بين ذوات المحارم وغيرهن.
12- صحة صلاة من حمل آدمياً وكذا من حمل حيواناً طاهراً.
13- تواضع النبي صلى الله عليه وسلم وشفقته على الأطفال وإكرامه لهم جبراً لهم ولوالديهم.

