الجزء الأول المجموعة الثانية..
A
الجزء الأول المجموعة الثانية..
قال البخاري باب السؤال والفتيا عند رمي الجمار.
وأخرج بسنده أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يُسأل عند الجمرات.
قال الحافظ: وفيه أن سؤال العالم على قارعة الطريق عما يحتاج إليه السائل لا نقص فيه على العالم إذا أجاب ولا لوم على السائل.
وفيه: دفع توهم من يظن أن الاشتغال بالسؤال والجواب عند الجمرة فيه تضييقاً على الرامين.
وأخرج بسنده أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يُسأل عند الجمرات.
قال الحافظ: وفيه أن سؤال العالم على قارعة الطريق عما يحتاج إليه السائل لا نقص فيه على العالم إذا أجاب ولا لوم على السائل.
وفيه: دفع توهم من يظن أن الاشتغال بالسؤال والجواب عند الجمرة فيه تضييقاً على الرامين.

