الجزء الأول المجموعة الأولى
A
الجزء الأول المجموعة الأولى
قال البخاري: باب من قعد حيث ينتهي به المجلس ومن رأى فرجة في الحلقة فجلس فيها، وأخرج بسنده في قصة الثلاثة الذين جاءوا في مجلس الرسول صلى الله عليه وسلم " فأما أحدهم فرأى فرجة في الحلقة ".
قال الحافظ رحمه الله تعالى: وفيه استحباب التحليق في مجالس الذكر والعلم.
وفي نفس الحديث نقد الرسول صلى الله عليه وسلم الثالث الذي ذهب وقال: فأعرض فأعرض الله عنه.
قال الحافظ: وفيه جواز الإخبار عن أهل المعاصي وأحوالهم للزجر عنها وأن ذلك لا يعد من الغيبة.
قال الحافظ رحمه الله تعالى: وفيه استحباب التحليق في مجالس الذكر والعلم.
وفي نفس الحديث نقد الرسول صلى الله عليه وسلم الثالث الذي ذهب وقال: فأعرض فأعرض الله عنه.
قال الحافظ: وفيه جواز الإخبار عن أهل المعاصي وأحوالهم للزجر عنها وأن ذلك لا يعد من الغيبة.

