التوجيهات في الجزء التاسع عشر
A
التوجيهات في الجزء التاسع عشر
بيان ما كان ينال الرسول ﷺ من الغم والحزن، وتكذيب قومه له، ﴿ لَعَلَّكَ بَٰخِعٌ نَّفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا۟ مُؤْمِنِينَ ﴾