التوجيهات في الجزء الثاني
التوجيهات في الجزء الثاني
بداية خذلان الأمة وتعرضها للخسارة والدمار أن تختلف في كتابها ودينها طلبا للرئاسة، وجريا وراء الأهواء أو العصبيات، ﴿ ۚ وَمَا ٱخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا ٱلَّذِينَ أُوتُوهُ مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ ٱلْبَيِّنَٰتُ بَغْيًۢا بَيْنَهُمْ ۖ ﴾