التوجيهات في الجزء الأول
التوجيهات في الجزء الأول
كن على يقين أن الخير فيما اختاره الله، والشر فيما حرمه الله سبحانه، ﴿ مَا نَنسَخْ مِنْ ءَايَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَآ أَوْ مِثْلِهَآ ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ ﴾