آل عمران
A
آل عمران
ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه: ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه، وذلك في غزوة أحد