سورة الرعد
سورة الرعد
﴿ وَٱلَّذِينَ ءَاتَيْنَٰهُمُ ٱلْكِتَٰبَ يَفْرَحُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ ۖ وَمِنَ ٱلْأَحْزَابِ مَن يُنكِرُ بَعْضَهُۥ ۚ قُلْ إِنَّمَآ أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ ٱللَّهَ وَلَآ أُشْرِكَ بِهِۦٓ ۚ إِلَيْهِ أَدْعُوا۟ وَإِلَيْهِ مَـَٔابِ ﴾ [سورة الرعد آية:﴿٣٦﴾]
(قُلْ إِنَّمَآ أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ الله): وجه اتصاله بما قبله أنه جواب المنكرين ورد عليهم؛ كأنه قال:إنما أمرت بعبادة الله وتوحيده، فكيف تنكرون هذا. ابن جزي:1/438.