آخر ثلاثة أجزاء
آخر ثلاثة أجزاء
﴿ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [سورة الطلاق آية:﴿٣﴾]
قال بعض العلماء: الرزق على نوعين؛ رزق مضمون لكل حي طول عمره؛ وهو الغذاء الذي تقوم به الحياة، وإليه الإشارة بقوله: (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها) [هود: 6]، ورزق موعود للمتقين خاصة، وهو المذكور في هذه الآية. ابن جزي: 2/ 456.