الكلم الطيب

  • Facebook
  • Twitter
  • الصفحة الرئيسية
  • أقسام الكلم الطيب
      • موسوعة الحكم والفوائد
        • حكم ومواعظ وأقوال مأثورة
        • درر منتقاة من كتب العلماء
        • أسباب السعادة والنجاح
        • أقوال أئمة السلف
      • موسوعة الأدعية والأذكار
        • أدعية قرآنية
        • أدعية نبوية
        • أدعية مختارة
        • دليل الأذكار
        • شرح الأدعية والأذكار
      • موسوعة الحديث
        • رياض الصالحين
        • صحيح الأحاديث القدسية
        • فرص ذهبية - فضائل الأعمال
      • موسوعة التربية والتزكية
        • طب القلوب
        • نسائم إيمانية - وصايا للشباب
        • زاد المعاد - فقه الدنيا والآخرة
        • ورثة الفردوس
        • مكارم الأخلاق
       
      • مع اللــه
        • شرح الأسماء الحسنى
        • معاني الأسماء الحسنى
        • فقه أسماء الله وصفاته
        • أصول الوصول إلى الله تعالى
      • القرآن الكريم
        • تدبر القرآن الكريم
        • وقفات تدبرية
        • فضائل القرآن الكريم
        • فضائل سور القرآن
        • تأملات وفوائد من كتاب الله
      • السير والتراجم
        • الرحمة المهداة - نبينا محمد كأنك تراه
        • ترتيب أحداث السيرة النبوية
        • سير السلف للأصبهاني
        • حياة السلف بين القول والعمل
      • فوائد متنوعة
        • فوائد منتقاة من كتب متنوعة
        • أقوال وحكم خالدة
        • منتقى الفوائد
        • مقالات إيمانية متنوعة
       
  • حول الموقع
  • اتصل بنا
  • موضوعات مفضلة
    • قيام الليل
    • الاستغفار والتوبة
    • معرفة الله ومحبته
    • لا تحزن ولا تيأس
    • أبواب السماء - أدعية ومناجاة
    • الصبر والرضا
    • من درر الإمام ابن القيم
    • مزيـد مـن المفضـلات
    • أنشـئ مفضلتـك
  • الرئيسية
  • حكم ومواعظ وأقوال مأثورة
  • فوائد من كتب ابن تيمية

فوائد من اقتضاء الصراط المستقيم

حكمــــــة
كان عمر بن الخطاب يقول في دعائه : اللهم اجعل عملي كله صالحاً ، واجعله لوجهك خالصاً ، ولا تجعل لأحد فيه شيئاً
حكمــــــة
والشهادة بأن محمداً صلى الله عليه وسلم رسول الله تتضمن : تصديقه في كل ما أخبر ، وطاعته في كل ما أمر ، فما أثبته وجب إثباته ، وما نفاه وجب نفيه .
حكمــــــة
( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) أي : حسبك وحسب من اتبعك : الله ، فهو وحده كافيكم ، ومن ظن أن معناها : حسبك الله والمؤمنون ، فقد غلط غلطاً عظيماً من وجوه كثيرة مبسوطة في غير هذا الموضع
حكمــــــة
من أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله ، وتدبره بقلبه ، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره
حكمــــــة
القلوب إذا اشتغلت بالبدع أعرضت عن السنن ، فتجد أكثر هؤلاء العاكفين على القبور معرضين عن سنة ذلك المقبور وطريقته ، مشتغلين بقبره عما أمر به ودعا إليه
حكمــــــة
أن كفر اليهود أصله من جهة عدم العمل بعلمهم ، فهم يعلمون الحق ولا يتبعونه عملاً ، أو لا قولاً ولا عملاً ، وكفر النصارى من جهة عملهم بلا علم . ولهذا كان السلف : سفيان بن عيينة وغيره يقولون : إن من فسد من علمائنا ففيه شبه من اليهود ، ومن فسد من عبادنا ففيه شبه من النصارى
حكمــــــة
مع أن الله قد حذرنا سبيلهم ، فقضاؤه نافذ بما أخبر به رسوله مما سبق في علمه ، حيث قال فيما خرجاه في الصحيحين عن أبي سعيد قال : قال رسول الله  ( لتتبعن سَنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة ، حتى لو دخلوا جحر ضبٍ لدخلتموه ، قالوا: يا رسول الله ! اليهود والنصارى ، قال : فمن ). فأخبر أنه سيكون في أمته مضاهاة لليهود والنصارى وهم أهل الكتاب ، ومضاهاة لفارس والروم ، وهم الأعاجم . وليس هذا إخباراً عن جميع الأمة ، بل قد تواتر عنه ( لا تزال طائفة من أمته ظاهرة على الحق حتى تقوم الساعة ) وأخبر  ( أن الله لا يجمع هذه الأمة على ضلالة
حكمــــــة
قال تعالى (الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ) وقال تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً .. ) وقال تعالى (وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ ) . فوصف المغضوب عليهم بأنهم يكتمون العلم : تارة بخلاً به ، وتارة اعتياضاً عن إظهاره بالدنيا ، وتارة خوفاً في أن يحتج عليهم بما أظهروه منه . وهذا قد يبتلى به طوائف من المنتسبين إلى العلم ، فإنهم تارة يكتمون العلم بخلاً به ، وكراهة لأن ينال غيرهم من الفضل ما نالوه ، وتارة اعتياضاً عنه برئاسة أو مال ، فيخاف من إظهاره انتقاص رئاسته أو نقص ماله ، وتارة قد خالف غيره في مسألة ، أو اعتزى إلى طائفة قد خولفت في مسألة ، فيكتم من العلم ما فيه حجة لمخالفه وإن لم يتيقن أن مخالفه مبطل . ولهذا قال عبد الرحمن بن مهدي: أهل العلم يكتبون مالهم وما عليهم ، وأهل الأهواء لا يكتبون إلا ما لهم .
حكمــــــة
قال تعالى (..... وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ ) فوصف اليهود : أنهم كانوا يعرفون الحق قبل ظهور الناطق به ، والداعي إليه ، فلما جاءهم الناطق به من غير طائفة يهوونها لم ينقادوا له ، وأنهم لا يقبلون الحق إلا من الطائفة التي هم منتسبون إليه ، مع أنهم لا يتبعون ما لزمهم في اعتقادهم . وهذا يُبتلى به كثير من المنتسبين إلى طائفة معينة في العلم أو الدين من المتفقهة ، أو المتصوفة أو غيرهم ، أو إلى رئيس معظم عندهم في الدين – غير النبي صلى الله عليه وسلم - فإنهم لا يقبلون من الدين رأياً ورواية إلا ما جاءت به طائفتهم
حكمــــــة
كلما كان القلب أتم حياة وأعرف بالإسلام – الذي هو الإسلام ، لست أعني مجرد التوسم به ظاهراً أو باطناً بمجرد الاعتقادات من حيث الجملة – كان إحساسه بمفارقة اليهود والنصارى باطناً وظاهراً أتم ، وبُعدُه عن أخلاقهم الموجودة في بعض المسلمين أشد
حكمــــــة
بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم بالحكمة التي هي سنته ، وهي الشرعة والمنهاج الذي شرعه له ، فكان من هذه الحكمة أن شرع له من الأعمال والأقوال ما يباين سبيل المغضوب عليهم والضالين ، فأمر بمخالفتهم في الهدي الظاهر ، وإن لم يظهر لكثير من الخلق في ذلك مفسدة ، لأمور : منها : أن المشاركة في الهدي الظاهر تورث تناسباً وتشاكلاً بين المتشابهين يقود إلى موافقة ما في الأخلاق والأعمال ، وهذا أمر محسوس ، فإن اللابس ثياب أهل العلم يجد من نفسه نوع انضمام إليهم ، واللابس لثياب الجند المقاتلة – مثلاً – يجد من نفسه نوع تخلق بأخلاقهم . ومنها : أن المخالفة في الهدي الظاهر توجب مباينة ومفارقة توجب الانقطاع عن موجبات الغضب وأسباب الضلال . ومنها : أن مشاركتهم في الهدي الظاهر توجب الاختلاط الظاهر ، حتى يرتفع التميز ظاهراً ، بين المهديين المرضيين ، وبين المغضوب عليهم والضالين .
حكمــــــة
اعلم : أن في كتاب الله من النهي عن مشابهة الأمم الكافرة وقصصهم التي فيها عبرة لنا بترك ما فعلوه كثير ، مثل قوله لما ذكر ما فعله بأهل الكتاب من المثلاث ( فاعتبروا يا أولي لأبصار ) وقوله ( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب )
حكمــــــة
وصف الله أئمة المتقين فقال (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ ) فبالصبر تترك الشهوات ، وباليقين تُدفع الشبهات
حكمــــــة
فقلّ من تجد في اعتقاده فساداً إلا وهو يظهر في عمله
حكمــــــة
فقلّ من تجد في اعتقاده فساداً إلا وهو يظهر في عمله
حكمــــــة
عن المعرور بن سويد قال ( رأيت أبا ذر عليه حلة وعلى غلامه مثلها ، فسألته عن ذلك ، فذكر أنه ساب رجلاً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فعيّره بأمه ، فأتى الرجل النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : إنك امرؤ فيك جاهلية ) . وفيه أن التعيير بالأنساب من أخلاق الجاهلية . وفيه أن الرجل – مع فضله وعلمه ودينه – قد يكون فيه بعض هذه الخصال ، المسماة بجاهلية ، وبيهودية ، ونصرانية ، ولا يوجب ذلك كفره ولا فسقه فساداً إلا وهو يظهر في عمله
حكمــــــة
مما نهانا الله سبحانه فيه عن مشابهة أهل الكتاب ، قوله سبحانه (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ) وهو نهي مطلق عن مشابهتهم ، وهو خاص أيضاً في النهي عن مشابهتهم في قسوة قلوبهم ، وقسوة القلوب من ثمرات المعاصي . وإن قوماً من هذه الأمة ، ممن ينسب إلى علم أو دين ، قد أخذوا من هذه الصفات بنصيب ، يرى ذلك من له بصيرة ، فنعوذ بالله من كل ما يكرهه الله ورسوله .
حكمــــــة
حديث أنس من قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تشددوا على أنفسكم ، فيشدد الله عليكم ... ) . فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن التشدد في الدين بالزيادة على المشروع . والتشديد تارة يكون باتخاذ ما ليس بواجب ولا مستحب : بمنزلة الواجب والمستحب في العبادات ، وتارة باتخاذ ما ليس بمحرم ولا مكروه بمنزلة المحرم والمكروه في الطيبات . وفي هذا تنبيه على كراهة النبي صلى الله عليه وسلم مثل ما عليه النصارى من الرهبانية المبتدعة . وفيه أيضاً تنبيه على أن التشديد على النفس ابتداء يكون سبباً لتشديد آخر ، يفعله : إما بالشرع وإما بالقدر .
حكمــــــة
مما يشبه الأمر بمخالفة الكفار : الأمر بمخالفة الشياطين ، كما رواه مسلم في صحيحه عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا يأكلن أحدكم بشماله ، ولا يشربن بها ، فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب بها ) ، فإنه علل النهي عن الأكل والشرب بالشمال : بأن الشيطان يفعل ذلك ، فعلم أن مخالفة الشيطان أمر مقصود مأمور به ، ونظائره كثيرة .
حكمــــــة
وروى البيهقي بإسناد صحيح ، في باب كراهة الدخول على أهل الذمة في كنائسهم عن سفيان الثوري عن ثور بن يزيد عن عطاء بن دينار قال : قال عمر ( لا تعلموا رطانة الأعاجم ، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم ، فإن السخطة تنزل عليهم )
حكمــــــة
العبد إذا أخذ من غير الأعمال المشروعة بعض حاجته قلّت رغبته في المشروع وانتفاعه به ، بقدر ما اعتاض من غيره ، بخلاف من صرف نهمته وهمته إلى المشروع فإنه تعظم محبته له ومنفعته به ، ويتم دينه ويكمل إسلامه . ولذا تجد من أكثر من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه ، تنقـص رغبته وهمته في سماع القرآن حتى ربما كرهه . ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها : لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنّة . ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم ، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذلك الموقع . ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم ، لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام
حكمــــــة
العبد إذا أخذ من غير الأعمال المشروعة بعض حاجته قلّت رغبته في المشروع وانتفاعه به ، بقدر ما اعتاض من غيره ، بخلاف من صرف نهمته وهمته إلى المشروع فإنه تعظم محبته له ومنفعته به ، ويتم دينه ويكمل إسلامه . ولذا تجد من أكثر من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه ، تنقـص رغبته وهمته في سماع القرآن حتى ربما كرهه . ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها : لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنّة . ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم ، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذلك الموقع . ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم ، لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام
حكمــــــة
الشرائع أغذية القلوب ، فمتى اغتذت القلوب بالبدع ، لم يبق فيها فضل للسنن ، فتكون بمنزلة من اغتذى بالطعام الخبيث
حكمــــــة
فليس من شرط الصديق أن يكون قوله كله صحيحاً ، وعمله كله سنة ، إذ كان يكون بمنزلة النبي
حكمــــــة
وأكثر ما يفسد الملك والدول طاعة النساء
حكمــــــة
فإذا أراد الله بعبده خيراً ألهمه دعـاءه والاستعانة به ، وجعـل استعانته ودعاءه سبباً للخير الذي قضاه له

موضوعــات مختــارة

  • من فضائل القرآن
  • السمو وعلو الهمة
  • منتقى الفوائد
  • عباد الرحمن
  • فقه الخلق والأمر
  • أصول الوصول إلى الله تعالى

تسجيل الدخول أو تسجيل عضوية جديدة

تسجيل العضوية يحتاج ملئ حقليــن فقــط (اسم المستخدم وكلمة المرور)

أضف للمفضلة

عفوا لا يوجد لديك قوائم مفضلات

 

إضافة/تعديل قائمة مفضلات

نوع المفضلة
مفضلة عامة (ستظهر لجميع الزوار ويمكنك استخدامها للأغراض الدعوية)
مفضلة خاصة (ستظهر لك فقط)

تطبيق الكلم الطيب للجوال

تطبيق الكلم الطيب للأندرويد والآيفون

مجاني
بدون إعلانات
مساحة صغيرة
بدون انترنت
موسوعة علمية تضم أكثر من عشرة آلاف حكمة وموعظة ودعاء وذكر.
 
تنزيل التطبيق

نشر الكلم الطيب

شارك معنا في نشر الكلم الطيب

موسوعة الكلم الطيب موسوعة علمية تضم عشرات الآلاف من الحكم والمواعظ والأدعية والمقالات الإيمانية
ساهم معنا في نشر الموقع عبر فيسبوك وتويتر
  • Facebook
  • Twitter
 
 
 
إخفـــاء

تصميم دعوي

حول الموقع

موسوعة الكلم الطيب

موسوعة علمية تضم عشرات الآلاف من الفوائد والحكم والمواعظ والأقوال المأثورة والأدعية والأذكار والأحاديث النبوية والتأملات القرآنية بالإضافة لمئات المقالات في المواضيع الإيمانية المتنوعة.

موقع الكلم الطيب على منهج أهل السنة وحاصل على تزكية في أحد فتاوى موقع إسلام ويب (أحد أشهر المواقع الإسلامية وأكثرها موثوقية)

تطبيق الكلم الطيب للأجهزة الذكية، يوفر الكثير من محتوى الموقع في مساحة صغيرة ولا يحتاج للاتصال بالانترنت
احصل عليه من Google Play Download on the App Store


مواقع مفيدة:
طريق الإسلام - الشبكة الإسلامية

نشر الموقع

نرجو لك زائرنا الكريم الاستفادة من الموقع ونأمل منك التعاون معنا في نشر الموقع ، كما نرجو الا تنسونا من صالح دعائكم

  • Facebook
  • Twitter
 
  • [email protected]
الكلم الطيب

محتوى الموقع منقول من عدة مصادر والحقوق محفوظة لأصحابها.

  • جديد الموقع
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا

نسخ الرابط

‏[‏موقع الكلم الطيب‏]‏
https://kalemtayeb.com