الكلم الطيب

القراءة الليلية
  • Facebook
  • Twitter
  • الصفحة الرئيسية
  • أقسام الكلم الطيب
      • موسوعة الحكم والفوائد
        • حكم ومواعظ وأقوال مأثورة
        • درر منتقاة من كتب العلماء
        • أسباب السعادة والنجاح
        • أقوال أئمة السلف
      • موسوعة الأدعية والأذكار
        • أدعية قرآنية
        • أدعية نبوية
        • أدعية مختارة
        • دليل الأذكار
        • شرح الأدعية والأذكار
      • موسوعة الحديث
        • رياض الصالحين
        • صحيح الأحاديث القدسية
        • فرص ذهبية - فضائل الأعمال
      • موسوعة التربية والتزكية
        • طب القلوب
        • نسائم إيمانية - وصايا للشباب
        • زاد المعاد - فقه الدنيا والآخرة
        • ورثة الفردوس
        • مكارم الأخلاق
       
      • مع اللــه
        • شرح الأسماء الحسنى
        • معاني الأسماء الحسنى
        • فقه أسماء الله وصفاته
        • أصول الوصول إلى الله تعالى
      • القرآن الكريم
        • تدبر القرآن الكريم والعمل به
        • من فضائل القرآن الكريم
        • من فضائل سور القرآن
        • تأملات وفوائد من كتاب الله
      • السير والتراجم
        • الرحمة المهداة - نبينا محمد كأنك تراه
        • ترتيب أحداث السيرة النبوية
        • سير السلف للأصبهاني
        • حياة السلف بين القول والعمل
      • فوائد متنوعة
        • فوائد منتقاة من كتب متنوعة
        • أقوال وحكم خالدة
        • منتقى الفوائد
        • مقالات إيمانية متنوعة
       
  • حول الموقع
  • اتصل بنا
  • موضوعات مفضلة
    • الصبر والرضا
    • ذكر الله وفضائله
    • الاستغفار والتوبة
    • حب الله
    • من درر الإمام ابن القيم
    • من درر الصحابة والتابعين والسلف
    • قيام الليل
    • مزيـد مـن المفضـلات
    • أنشـئ مفضلتـك
  • الرئيسية
  • حكم ومواعظ وأقوال مأثورة
  • حياة السلف بين القول والعمل

19. حياة السلف بين القول والعمل

حكمــــــة
اليقين بالله: قال ابن مسعود رضى الله عنه: اليقين أن لا ترضي الناس بسخط الله، ولا تحمد أحدًا على رزق الله، ولا تلم أحدًا على ما لم يؤتك الله - عزَّ وجلَّ - فإن الرزق لا يسوقه حرص حريص، ولا يرده كراهية كاره، فإن الله تبارك وتعالى بقسطه وعلمه وحلمه جعل الروح والفرح في اليقين والرضى، وجعل الهم والحزن في الشك والسخط. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1 / 35].
حكمــــــة
اليقين بالله: عن خالد بن معدان رحمه الله قال: تعلموا اليقين كما تعلموا القرآن، حتى تعرفوه فإني أتعلمه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/22].
حكمــــــة
اليقين بالله: عن الحسن رحمه الله قال: قال لقمان - عليه السلام - لابنه: يا بني العمل لا يستطاع إلا باليقين، ومن يضعف يقينه يضعف عمله. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/34].
حكمــــــة
اليقين بالله: قال الحسن رحمه الله: يا أبن آدم، إن من ضعف يقينك: أن تكون بما في يدك أوثق منك بما في يد الله - عزَّ وجلَّ. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/36].
حكمــــــة
اليقين بالله: عن الحسن رحمه الله قال: ما أيقن عبد بالجنة والنار حق يقينهما إلا خشع ووجل، وذل واستقام، واقتصد حتى يأتيه الموت. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/27].
حكمــــــة
اليقين بالله: عن عامر رحمه الله، قال: الشكر نصف الإيمان، والصبر نصف الإيمان، واليقين الإيمان كله. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/484].
حكمــــــة
محبة الناس بعضهم لبعض: قال يحيى بن معاذ رحمه الله: حقيقة المحبة أنها لا تزيد بالبرّ ولا تنقص بالجَفاءِ. [صفة الصفوة 4/341].
حكمــــــة
محبة العبد لله ومحبة الله للعبد وأسباب ذلك: عن عامر بن عبد قيس رحمه الله قال: أحببت الله - عزَّ وجلَّ - حبًا سهل عليَّ كل مصيبة، ورضاني في كل قضية، فما أبالي مع حبي إياه، ما أصبحت عليه. [الحلية (تهذيبه) 1 / 302].
حكمــــــة
محبة العبد لله ومحبة الله للعبد وأسباب ذلك: قال مطرف بن عبد الله بن الشخير رحمه الله: إن أحب عباد الله إلى الله الشكور الصابر الذي إذا ابتلي صبر وإذا أعطي شكر. [الزهد للإمام أحمد / 413].
حكمــــــة
محبة العبد لله ومحبة الله للعبد وأسباب ذلك: عن عبيد بن عمير رحمه الله قال: إن الدنيا هينة على الله تعالى أن يعطيها من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من يحب. [الحلية (تهذيبه) 2 / 8].
حكمــــــة
محبة العبد لله ومحبة الله للعبد وأسباب ذلك: وقال أحمد بن أبي الحواريّ: سمعت أبا سليمان الداراني رحمه الله يقول: وقد دخلت عليه يبكي، فقلت له: ما يُبكيك؟ فقال لي: يا أحمد ولمَ لا أبكي؟ وإذا جنّ الليل ونامت العيون، وخلا كلّ حبيب بحبيبه، وافترش أهل المحبّة أقدامهم، وجرت دموعهم على خدودهم، وقَطَرت في مَحَاريبهم، أشرف الجليل سبحانه، فنادى جبريل - عليه السلام -: بعيني من تَلَذَّذَ بكلامي، فلمَ لا ينادِي فيهم: ما هذا البكاءُ؟ هل رأيتم حبيبًا يُعذِّب أحبابه؟ أم كيف يجمُلُ بي أن أُعذِّب قومًا إذا جنَّهم الليل تَمَلَّقوني؟ فبي حلفتُ إذا وردوا عليَّ القيامة لأكْشِفَنَّ لهم عن وجهي الكريم حتى ينظروا إليَّ وأنظر إليهم. [صفة الصفوة 4/442].
حكمــــــة
محبة العبد لله ومحبة الله للعبد وأسباب ذلك: عن أبي يزيد البسْطامي رحمه الله قال: هذا فرحي بك وأنا أخافك، فكيف فرحي بك إذا أمِنتُكَ؟ ليس العَجَبُ من حبي لك، وأنا عبدٌ فقير، إنما العَجَبُ من حُبّك لي، وأنت مِلكٌ قدير. [السير(تهذيبه)].
حكمــــــة
محبة العبد لله ومحبة الله للعبد وأسباب ذلك: عن القاسم الجوعي رحمه الله أنه قال: شبع الأولياء بالمحبة عن الجوع ففقدوا لذاذة الطعام والشراب والشهوات، لأنهم تلذذوا بلذة ليس فوقها لذة، فقطعتهم عن كل لذة. [المنتظم 11 / 302].
حكمــــــة
محبة العبد لله ومحبة الله للعبد وأسباب ذلك: عن عبد الواحد بن زيد رحمه الله قال: خرجت إلى ناحية الخريبة فإذا أسود مجذوم قد تقطعت كل جارحة له بالجذام وعمي، وأقعد وإذا هو يزحف، وإذا صبيان يرمونه بالحجارة حتى دموا وجهه، فرأيته يحرك شفتيه فدنوت منه لأسمع ما يقول، فإذا هو يقول: يا سيدي إنك لتعلم إنك لو قرضت لحمي بالمقاريض، ونشرت عظامي بالمناشير، ما ازددت لك إلا حبًا، فاصنع بي ما شئت. [موسوعة ابن أبي الدنيا 2/424].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: رَحِمَ الله امرَأً أمسكَ فضلَ القول وقدّمَ فضلَ العمل. [عيون الأخبار 1 / 380].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه: " والله الذي لا إله إلا هو ما على وجه الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان ". [أخرجه الطبراني:8744]، [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/38].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن أبي هريرة رضى الله عنه أنه كان يقول: من لم ير أن كلامه من عمله، وأن خلقه من دينه: هلك وهو لا يشعر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/38].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن ميمون بن مهران قال: جاء رجل إلى سلمان الفارسي رضى الله عنه فقال: أوصني قال: لا تكلّم. قال: لا يستطيع من عاش في الناس أن لا يتكلم. قال: فإن تكلمت، فتكلم بحق أو اسكت قال: زدني. قال: لا تغضب قال: إنه ليغشاني مالا أملكه. قال: فإن غضبت فأمسك لسانك، ويدك. قال زدني: قال: لا تلابس الناس. قال: لا يستطع من عاش في الناس أن لا يلابسهم. قال: فإن لابستهم، فاصدق الحديث وأدّ الأمانة. [صفة الصفوة 1/259].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال أبو الدرداء رضى الله عنه: أَنْصِفْ أُذُنَيْكَ مِن فِيكَ، فإنّما جُعُلَ لك أُذُنَانِ اثنتان وفَمٌ واحدٌ، لتَسْمَعَ أكثرَ ممّا تقول. [عيون الأخبار 2 / 573].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه: اللسان قوام البدن فإذا استقام اللسان استقامت الجوارح وإذا اضطرب اللسان لم يقم له جارحة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/63].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال ابن عباس - رضي الله عنهما - وهو في الطواف: يا لسان قل فاغنم أو اسكت واسلم قبل أن تندم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/224].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال الأحنف بن قيس رحمه الله: حَتْفُ الرجلِ مخبوءٌ تحت لسانه. [عيون الأخبار 1 / 381].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن مطرف بن الشخير رحمه الله قال: من صفا عمله صفا لسانه، ومن خلط خلط له. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/224].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام:قال وهيب بن الورد رحمه الله: أجمعت الأطباء أن رأس الطب الحِمْية، وأجمعت الحكماء أن رأس الحكمة الصمت. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/336].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن الحسن البصري رحمه الله قال: كانوا يقولون: لسان الحكيم وراء قلبه فإذا أراد أن يقول رجع إلى قلبه، فإن كان له قال، وإن كان عليه أمسك، وأن الجاهل قلبه في طرف لسانه لا يرجع إلى قلبه، ما جرى على لسانه تكلم به، قال أبو الأشهب رحمه الله: كانوا يقولون: ما عقل دينه من لم يحفظ لسانه. [الزهد للإمام أحمد / 461].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن عياض الفهري رحمه الله قال: إن الرجل ليطغى في كلامه كما يطغى في ماله. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/222].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن عبد الرحمن بن شريح رحمه الله قال: لو أن عبدا اختار لنفسه ما اختار شيئا أفضل من الصمت. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/222].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن يحيى بن أبي كثير رحمه الله قال: خصلتان إذا رأيتهما في الرجل فاعلم أن ما وراءهما خير منهما: إذا كان حابسا للسانه، يحافظ على صلاته. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/222].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن إبراهيم رحمه الله قال: هلك الناس في خلتين: فضول المال، وفضول الكلام. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/357].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن أبي خلدة رحمه الله قال: أدركت الناس وهم يعملون ولا يقولون، وهم اليوم يقولون ولا يعملون. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/357].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال الأوزاعي رحمه الله: إنَّ المؤمن يقولُ قليلاً، ويعملُ كثيرًا، وإنَّ المنافقَ يتكلَّمُ كثيرًا، ويعملُ قليلاً. [السير (تهذيبه) 2/684].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن الحسن رحمه الله قال: ما عقل دينه من لم يحفظ لسانه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/51].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام:عن الحسن رحمه الله قال: اللسان أمير البدن فإذا جنى على الأعضاء بشيء جنت وإن عفَّ عفَّت. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/63].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن الحسن رحمه الله قال: من كثر ماله كثرت ذنوبه، ومن كثر كلامه كثر كذبه، ومن ساء خُلقه عذَّب نفسه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/77].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن الحسن رحمه الله قال: يا ابن آدم بُسِطتْ لك صحيفةٌ، ووكِّل بك ملكان كريمان يكتبان عملك، فأكثر ما شئت أو أقل. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/74].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن عبد الله بن المبارك رحمه الله قال: قال بعضهم في تفسير العزلة: هو أن يكون مع القوم، فإن خاضوا في ذكر الله فخض معهم، وإن خاضوا في غير ذلك فاسكت. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/53].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن سفيان رحمه الله قال: قال بعض الماضين: إنما لساني سبع إن أرسلُته خفت أن يأكلني. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/53].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: كان يقال: كثرة الكلام تذهب بالوقار. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/60].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال عطاء بن أبي رباح رحمه الله: إن من كان قبلكم كانوا يكرهون فضول الكلام، وكانوا يعدون فضول الكلام ما عدا كتاب الله أن تقرأه، أو تأمر بمعروف أو تنهى عن منكر، أو تنطق بحاجتك في معيشتك التي لا بد لك منها، أتنكرون: " وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ " [الانفطار: 10، 11] " إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ * مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ " [ق: 17، 18] أما يستحي أحدكم أنه لو نُشرت عليه صحيفته التي أملى صَدْرَ نهاره كان أكثر ما فيها ليس من أمر دينه ولا دنياه!. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/72].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال سعيدُ بنُ عبد العزيزِ رحمه الله: لا خيرَ في الحياة إلا لأحد رجلين: صموتٍ واعٍ، وناطقٍ عارف. [السير (تهذيبه) 2/724].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن الحسن بن حي رحمه الله يقول: فتشت الورع فلم أجد في شيء أقل منه في اللسان. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/210].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن الفضيل بن عياض رحمه الله قال: أشد الورع في اللسان. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/210].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: إني لأدع كثيرًا من الكلام مخافة المباهاة. [الزهد للإمام أحمد / 505].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: إذا رأيتم الرجل يطيل الصمت ويهرب من الناس فاقتربوا منه؛ فإنه يُلقّن الحكمة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/348].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن أبي عبد الله الحربي قال: سمعت بعض العلماء ممن قدم على عمر بن عبد العزيز رحمه الله يقول: الصامت: على علم كالمتكلم على علم، فقال عمر: إني لأرجو أن يكون المتكلم على علم أفضلهما يوم القيامة حالا؛ وذلك أن منفعته للناس، وهذا صمته لنفسه، قالوا: يا أمير المؤمنين فكيف بفتنة المنطق؟ قال: فبكى عمر رحمه الله بكاء شديدا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/345].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن يحيى القطان قال: ما ساد ابن عون رحمه الله الناس أن كان أتركهم للدنيا، ولكن إنما ساد ابن عون الناس بحفظ لسانه. [الحلية (تهذيبه) 1 / 442].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن سعدون الرازي أنه قال: كنت مع حاتم الأصم رحمه الله وكان يتكلم، فقل كلامه فقيل له: قد كنت تتكلم فينتفع بك الناس؟ قال: إني لا أحب أن أتكلم بكلمة قبل أن أستعد جوابها لله، فإذا قال الله تعالى لي يوم القيامة: لم قلت كذا؟ قلت: يا رب لكذا. [المنتظم 11 / 255].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال مالك بن دينار رحمه الله: لو أن الملَكين اللذين ينسخان أعمالكم، غدوا عليكم يتقاضونكم أثمان الصحف، التي ينسخون فيها أعمالكم، لأمسكتم عن كثير من فضول كلامكم، فإذا كانت الصحف من عند ربكم أفلا تربعون على أنفسكم. [الحلية (تهذيبه) 1 / 430].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال مالك بن دينار رحمه الله: اعلم أنه فساد عظيم أن يتكلم الإنسان بكل ما يسمع. [السير(تهذيبه)].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن سفيان بن عيينة رحمه الله قال: قال لقمان - عليه السلام - لابنه: يا بني ما ندمت على الصمت قط، وإن كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب. [الزهد للإمام أحمد / 126، 127].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: كان يقال: إذا فَاتَك الأدب فالزم الصَّمتَ. [عيون الأخبار 2 / 573].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: عن سفيان الثوري رحمه الله قال: كان يقال: الصمت زين العالِم، وستر الجاهل. [الحلية (تهذيبه) 2 / 409].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال أكثم بن صيفِيّ رحمه الله: مَقْتَلُ الرجلِ بين فَكّيهِ. [عيون الأخبار 1 / 381].
حكمــــــة
حفظ اللسان من كثرة الكلام: قال أبو بكر بن عياش رحمه الله: أدنى نفع السكوت السلامة، وكفى بالسلامة عافية، وأدنى ضرر النطق الشهرة، وكفى بالشهرة بلية. [الحلية (تهذيبه) 3 / 81].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال ابن القيم رحمه الله في الفوائد: ومن العجيب أن الإنسان يهون عليه التحفظ والاحتراز من أكل الحرام، والظلم، والربا، والزنا، وشرب الخمر، ومن النظر إلى المحرم وغير ذلك، ويصعب عليه التحفظ من حركة لسانه، حتى ترى الرجل يشار إليه بالدين والزهد والعبادة، وهو يتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالًا ينزل بها أبعد مما بين المشرق والمغرب، وكم ترى من رجل تورع عن الفواحش والظلم، ولسانه يفري في أعراض الناس الأحياء والأموات، لا يبالي ما يقول.
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه يقول: لا تشغلوا أنفسكم بذكر الناس فإنه بلاء وعليكم بذكر الله فإنه رحمة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/137].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: مرَّ عمرو بن العاص رضى الله عنه على بغل ميت، فقال: والله لأن يأكل أحدكم من لحم هذا خير له من أن يأكل لحم أخيه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/347].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: عن أبي هريرةرضى الله عنه قال: من أكل لحم أخيه في الدنيا قُرب إليه لحمه في الآخرة، فقيل له: كله ميتا كما أكلته حيا، فيأكله ويضج ويكلح. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/348].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: عن ابن عباس رضى الله عنه قال: إذا أردت أن تذكر عيوب صاحبك فاذكر عيوبك. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/357].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: عن عون بن عبد الله رحمه الله، قال: إذا قلت ما في الرجل وأنت تعلم أنه يكره ذلك فقد اغتبته، وإذا قلت ما ليس فيه فقد بهته. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/370].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال يحيى بن أبي كثير رحمه الله: يصوم الرجل عن الحلال الطيب، ويفطر على الحرام الخبيث، لحم أخيه – يعني اغتيابه. [الحلية (تهذيبه) 1 / 455].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قيل للربيع بن خثيم رحمه الله: ألا تذكر الناس؟ فقال: ما أنا عن نفسي براضٍ، فأتفرّغَ من ذمها إلى أن أذمّ الناس، إن الناس خافوا الله في ذنوب الناس، وأمِنوه على ذنوبهم. [صفة الصفوة 3/40].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال عون بن عبد الله رحمه الله: ما أحسب أحدًا تفرّغ لعيب الناس، إلا من غفلةٍ غَفلها عن نفسه. [صفة الصفوة 3/70].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: عن مجاهد رحمه الله، قال: كفارة أكلك لحم أخيك: أن تثني عليه، وتدعو له بخير. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/418].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال سفيانُ بن حسين: ذكرتُ رجلاً بسوءٍ عند إياس بن معاويةَ رحمه الله، فنظر في وجهي وقال: أغزوْتَ الرومَ؟ قلتُ: لا. قال: فالسِّنْدَ والهندَ والترْك؟ قلتُ: لا. قال: أفسلِمَ منك الرومُ والسِّنْدُ والهندُ والتركُ، ولم يسْلَمْ منك أخوك المسلمُ؟! قال: فلم أعُدْ بعدَها. [البداية والنهاية 4/402].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال الحسن البصري رحمه الله: والله للغيبة أسرع في دين المؤمن من الأكلة في جسده. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/356].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال الحسن البصري رحمه الله: إياكم والغيبة، والذي نفسي بيده لهي أسرع في الحسنات من النار في الحطب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/421].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: عن ابن سيرين رحمه الله قال: ظُلمٌ لأخيك أن تذكر منه أسوأ ما تعلم، وتكتُم خَيْره. [صفة الصفوة 3/173].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال بكر المزني رحمه الله: إذا رأيتم الرجل موكّلاً بعيوب الناس ناسيًا لعيبه، فاعلموا أنه قد مُكِرَ به. [صفة الصفوة 3/201، موسوعة ابن أبي الدنيا 7/139].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال مالك بن دينار رحمه الله: كفى بالمرء شرًا أن لا يكون صالحًا ويقعَ في الصالحين. [صفة الصفوة 3/201].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال رجل للفضل بن دكين رحمه الله: إن فلانًا يقع فيك. قال: لأغيظن مَن أمره، غفر الله له، قيل له: من أمره؟ قال: الشيطان. [صفة الصفوة].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال سفيان بن عيينة رحمه الله: السلام عليكم، يقول: أنت مني سالم، وأنا منك سالم، ثم يدعو له ويقول: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، فلا ينبغي لهذين إذ سلم بعضهما على بعض، أن يذكره من خلفه بما لا ينبغي له من غيبة أو غيرها. [الحلية (تهذيبه) 2 / 432].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال أبو عبد الله البخاري رحمه الله: أرجو أن ألقى الله ولا يحاسبني أنِّي اغتبتُ أحدًا. قال الذهبي رحمه الله: صدق رحمه الله، ومن نظر في كلامه في الجرحِ والتعديل علم وَرَعه في الكلامِ في الناس، وإنصافَه فيمن يُضَعِّفه، فإنه أكثر ما يقول: منكر الحديث، سكتُوا عنه، فيه نظر، ونحو هذا، وقلَّ أن يقول: فلانٌ كذَّاب، أو كان يضَعُ الحديث، حتى إنه قال: إذا قلتُ فلان في حديثه نظر، فهو متَّهم واهٍ، وهذا معنى قوله: لا يحاسبُني الله أني اغتبت أحدًا، وهذا هو واللهِ غايةُ الورع. [السير (تهذيبه) 3/1015].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الغيبة: قال حمدون بن أحمد رحمه الله: لا تُفش على أحدٍ ما تحبّ أن يكون مستورًا منك. [صفة الصفوة 4/363].
حكمــــــة
حفظ اللسان من النميمة: عن أبي الدرداء رضى الله عنه قال: أيما رجل أشاع على رجل كلمة وهو منها بريء لِيَشِينه بها في الدنيا: كان حقاً على الله أن يُذيبه بها يوم القيامة في النار. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/171].
حكمــــــة
حفظ اللسان من النميمة: عن كعب رضى الله عنه قال: اتقوا النميمة؛ فإن صاحبها لا يستريح من عذاب القبر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/405].
حكمــــــة
حفظ اللسان من النميمة: قال يحيى بن أبي كثير رحمه الله: يفسد النمام في ساعة، ما لا يفسد الساحر في شهر. [الحلية (تهذيبه) 1 / 456].
حكمــــــة
حفظ اللسان من النميمة: عن عَطَاء بن السائب قال: قَدِمت مِنْ مكة فلقيني الشعبيُّ رحمه الله فقال: يا أبا زيد أَطْرِفْنَا مما سمعتَ؛ قلتُ: سمعتُ عبدَ الرحمن بن عبد الله بن سَابِط رحمه الله يقول: لا يسْكنُ مكّةَ سافِكُ دمٍ، ولا آكلُ رِبًا، ولا مَشَّاءٌ بنميم، فعجبتُ منه حين عَدَلَ النميمة بسَفْكِ الدماء وأَكْلِ الرِّبا، فقال الشعبيّ: وما يُعجِبُك من هذا! وهل تُسفَكُ الدِماءُ وتُركبُ العظَائمُ إلا بالنميمة! [عيون الأخبار 2 / 417].
حكمــــــة
ذم ذي اللسانين والحذر منه: عن مالك بن أسماء بن خارجة، قال: كنت مع أبي أسماء رحمه الله، إذ جاء رجل إلى أمير من الأمراء، فأثنى عليه وأطراه، ثم جاء إلى أبي أسماء فجلس إليه في جانب الدار، فجرى حديثهما، فما برح حتى وقع فيه، فقال أسماء: سمعت عبد الله بن مسعود رضى الله عنه يقول: إن ذا اللسانين في الدنيا له يوم القيامة لسانان من نار. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/408].
حكمــــــة
ذم ذي اللسانين والحذر منه: عن غريب الهمداني قال: قلت لابن عمر، رضي الله عنهما: إنا إذا دخلنا على الأمراء زكيناهم بما ليس فيهم، فإذا خرجنا دعونا الله عليهم، قال: كنا نعد ذلك النفاق. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/480].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: عن أبي بكر الصديق رضى الله عنه قال: أيها الناس إياكم والكذب فإنه مجانبُ الإيمان. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/207].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: قال عمر رضى الله عنه: لا تجد المؤمن كذابا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/209].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: كان عمر بن الخطاب يقول في خطبته: ليس فيما دون الصدق من الحديث خير، من يكذب يفجر، ومن يفجر يهلك. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/209].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: عن عبد الله بن مسعود رضى الله عنه أنه قال: ألا إن شر الرَّوايا روايا الكذب، ألا وإن الكذب لا يصلح منه جد ولا هزل، ولا أن يَعِد الرجل ولده شيئا ولا ينجزه، ألا وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ألا وإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإنه يقال للصادق: صدق وبر، ويقال للكاذب: كذب وفجر، ألا وإن محمداً صلى الله عليه وسلم حدثنا (إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً، ويكذب حتى يكذب عند الله كذاباً). [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/219].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: أتى رجل ابن مسعود رضى الله عنه فقال: علمني كلمات نوافعَ جوامعَ؟ فقال: تعبد الله ولا تشرك به شيئا، وتزول مع القرآن أين ما زال، ومن جاءك بالصدق من صغير أو كبير وإن كان بعيدا بغيضا فاقبله منه، ومن أتاك بكذب من صغير أو كبير وإن كان حبيبا قريبا فاردده عليه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/265].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: عن الحسن رحمه الله قال الكذب جماع النفاق. [الزهد للإمام أحمد / 471].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: قال يونس بن عبيد رحمه الله: كل خَلَّةٍ يُرجى تركها يوماً ما إلا صاحب الكذب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/301].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: قال عبد الله العجلي: حدثني أبي قال: إن رِبعيّ بن حِراش رحمه الله لم يكذب كذبةً قطّ، وكان له ابنان عاصيان على الحجّاج، فقيل للحجّاج: إن أباهما لم يكذب كذبة قطّ، لو أرسلتَ إليه فسألته عنهما. قال: أين ابناك؟ قال: هما في البيت. قال: قد عفونا عنهما بصِدْقك. [صفة الصفوة].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: قال مالك بن دينار رحمه الله رحمه الله: الصدق والكذب يعتركان في القلب حتى يُخرج أحدُهما صاحبه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/213].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: قال يزيد بن ميسرة رحمه الله: إن الكذب يَسقي باب كل شر، كما يسقي الماء أصول الشجر. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/214].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: عن الشعبي رحمه الله قال: ما أدري أيهما أبعد غورا في النار: الكذب أو البخل!. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/218].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكذب: قال لقمان - عليه السلام - لابنه: يا بني من ساء خلقه عذب نفسه، ومن كذب ذهب جماله. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/220].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكلام الذي لا ينفع: قال زيد بن أَسلم: دُخل على أَبي دُجانة رضى الله عنه وهو مريض، وكان وجهه يتهلَّل فقيل له: ما لِوجهك يتهلَّلُ؟ فقال: ما مِن عملِ شيء أَوثق عندي من اثنتين: كنتُ لا أتكلَّم فيما لا يعنيني، والأخرى فكان قلبي للمسلمين سليماً. [السير (تهذيبه) 1/154].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكلام الذي لا ينفع: قال الأحنف بن قيس رحمه الله: جنِّبوا مجالسَنا ذِكرَ النِّساء والطعام، إني أبغِضُ الرجلَ يكونُ وصَّافًا لفَرجه وبطنه. [السير (تهذيبه) 1/453].
حكمــــــة
حفظ اللسان من الكلام الذي لا ينفع: عن أبي داود السجستاني قال: لم يكن أحمد بن حنبل رحمه الله يخوض في شيْء مما يخوض فيه الناسُ من أمر الدنيا، فإذا ذكر العلْم تكلم. [صفة الصفوة 2/605].
حكمــــــة
حفظ اللسان من المسابة والمشاتمة: عن سالم بن عبد الله بن عمر رحمه الله قال: ما سمعت أبي لعن شيئا قط إلا مرة، وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ينبغي للمؤمن أن يكون لعانا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/350].
حكمــــــة
حفظ اللسان من المسابة والمشاتمة: عن الفضيل بن عمرو: أن رجلا لعن شيئا فخرج ابن مسعود رضى الله عنه من البيت، فقال: إذا لُعن شيء دارت اللعنة، فإن وجدت مساغاً قيل لها: اسلكيه، فإن لم تجد مساغاً قيل لها: ارجعي من حيث جئت، فخفت أن ترجع وأنا في البيت. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/228].
حكمــــــة
حفظ اللسان من المسابة والمشاتمة: عن كعب رضى الله عنه قال: من لعن شيئا من غير ذنب لم تزل اللعنة تَردَّد بين السماء والأرض حتى تلزم تَرقُوة صاحبها. [موسوعة ابن أبي الدنيا 7/230].
حكمــــــة
حفظ اللسان من المسابة والمشاتمة: قيل إنَّ رجلاً خاصم الأحنف بن قيس رحمه الله، قال: لئِن قلتَ واحدة، لتسمعَنَّ عشرًا. فقال: لكنَّك إن قلت عشرًا لم تسمَع واحدة. [السير (تهذيبه) 1/452]
حكمــــــة
حفظ اللسان من المسابة والمشاتمة: قال جعفر بن محمد رحمه الله: سلاح اللئام قبيح الكلام. [صفة الصفوة].

موضوعــات مختــارة

  • أعمال مثمرة
  • فوائد من كتب ابن القيم
  • خطوات للشباب - كيف تتعامل مع ذنبك
  • هكذا هزموا اليأس
  • واحة الذاكرين
  • فقه أسماء الله وصفاته

تسجيل الدخول أو تسجيل عضوية جديدة

تسجيل العضوية يحتاج ملئ حقليــن فقــط (اسم المستخدم وكلمة المرور)

أضف للمفضلة

عفوا لا يوجد لديك قوائم مفضلات

 

إضافة/تعديل قائمة مفضلات

نوع المفضلة
مفضلة عامة (ستظهر لجميع الزوار ويمكنك استخدامها للأغراض الدعوية)
مفضلة خاصة (ستظهر لك فقط)

تطبيق الكلم الطيب للجوال

تطبيق الكلم الطيب للأندرويد والآيفون

مجاني
بدون إعلانات
مساحة صغيرة
بدون انترنت
موسوعة علمية تضم أكثر من عشرة آلاف حكمة وموعظة ودعاء وذكر.
 
تنزيل التطبيق

نشر الكلم الطيب

شارك معنا في نشر الكلم الطيب

موسوعة الكلم الطيب موسوعة علمية تضم عشرات الآلاف من الحكم والمواعظ والأدعية والمقالات الإيمانية
ساهم معنا في نشر الموقع عبر فيسبوك وتويتر
  • Facebook
  • Twitter
 
 
 
إخفـــاء

تصميم دعوي

حول الموقع
موسوعة الكلم الطيب

موسوعة علمية تضم عشرات الآلاف من الفوائد والحكم والمواعظ والأقوال المأثورة والأدعية والأذكار والأحاديث النبوية والتأملات القرآنية بالإضافة لمئات المقالات في المواضيع الإيمانية المتنوعة.

موقع الكلم الطيب على منهج أهل السنة وحاصل على تزكية في أحد فتاوى موقع إسلام ويب (أحد أشهر المواقع الإسلامية وأكثرها موثوقية)

تطبيق الكلم الطيب للأجهزة الذكية، يوفر الكثير من محتوى الموقع في مساحة صغيرة ولا يحتاج للاتصال بالانترنت
احصل عليه من Google Play Download on the App Store


مواقع مفيدة:
طريق الإسلام - الشبكة الإسلامية - الإسلام سؤال وجواب
نشر الموقع

نرجو لك زائرنا الكريم الاستفادة من الموقع ونأمل منك التعاون معنا في نشر الموقع ، كما نرجو الا تنسونا من صالح دعائكم

  • Facebook
  • Twitter
 
  • [email protected]
الكلم الطيب

محتوى الموقع منقول من عدة مصادر والحقوق محفوظة لأصحابها.

  • جديد الموقع
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا

نسخ الرابط

موقع الكلم الطيب
https://kalemtayeb.com