لطائف لابن تيمية في قوله تعالى: "لا يمسه إلا المطهرون"
A
لطائف لابن تيمية في قوله تعالى: "لا يمسه إلا المطهرون"
الصحيح أن المراد بقوله تعالى "إنه لقرآن كريم. في كتاب مكنون. لايمسه إلا المطهرون" أنه الكتاب الذي عند الملائكة لوجوه عديدة:
1- قوله " المطهرون " أي الملائكة، ولو كان البشر لقال " المتطهرين ".
2- أن هذا إخبار وليس أمر أو نهي.
3- أن هذا مثل آية عبس " مرفوعة مطهرة ".
1- قوله " المطهرون " أي الملائكة، ولو كان البشر لقال " المتطهرين ".
2- أن هذا إخبار وليس أمر أو نهي.
3- أن هذا مثل آية عبس " مرفوعة مطهرة ".