من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
في الاستغفار والأوبة إلى رب العالمين سبحانه وبحمده من بركات العناية الإلهية ما لا يعلمه إلا الله.
حسبك رعاية الله لك، وحفظك من عثرات الذنب وظلمة المعصية، وحفظك بكرمه من شماتة الشيطان بوقوعك في أسر المعصية، فيطلق الله سبحانه وبحمده قلبك من إسار الغفلة، وصحراء الوحشة، وعتمة الحيرة، ويتلقاك فرحًا بك، كريمًا ودودًا معك!
وكم من عبدٍ فرح الشيطان بذنبه، فحفظه الله تعالى وآواه إلى رحمته، فيندم الشيطان متحسرًا يقول: ليتني ما وسوست له! لقد كانت المعصية بابه إلى الاستغفار وزيادة الإقبال، ونقاء قلبه من العجب والاستطالة على الخلق!
لقد أراده الشيطان غريبا بعيدًا، وأراده الله توابا حبيبا!
حسبك رعاية الله لك، وحفظك من عثرات الذنب وظلمة المعصية، وحفظك بكرمه من شماتة الشيطان بوقوعك في أسر المعصية، فيطلق الله سبحانه وبحمده قلبك من إسار الغفلة، وصحراء الوحشة، وعتمة الحيرة، ويتلقاك فرحًا بك، كريمًا ودودًا معك!
وكم من عبدٍ فرح الشيطان بذنبه، فحفظه الله تعالى وآواه إلى رحمته، فيندم الشيطان متحسرًا يقول: ليتني ما وسوست له! لقد كانت المعصية بابه إلى الاستغفار وزيادة الإقبال، ونقاء قلبه من العجب والاستطالة على الخلق!
لقد أراده الشيطان غريبا بعيدًا، وأراده الله توابا حبيبا!