من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
فُجاءات الهدايا التي تبتكر مواسمها الخاصة، والفرحة التي تتسلل في خفيةٍ إلى قلبك بدهشتها الطفولية=كل ذلك له جماله الأنيق المتفرد!
وإن من أعظم ما تجد فرحته ونوره فُجاءات الدعاء التي تثب من قلبك إلى لسانك فتعزلك في مثل خفقة البرق عن نفسك والناس والعالم؛ لتكون وقلبَك بين يدي الرحمن، طمعًا وحبا، وضراعةً وقُربا!
وتلك دهشةٌ كبرى تتدلى بعناقيد النور من السماء في حقول قلبك.
وإن من أعظم ما تجد فرحته ونوره فُجاءات الدعاء التي تثب من قلبك إلى لسانك فتعزلك في مثل خفقة البرق عن نفسك والناس والعالم؛ لتكون وقلبَك بين يدي الرحمن، طمعًا وحبا، وضراعةً وقُربا!
وتلك دهشةٌ كبرى تتدلى بعناقيد النور من السماء في حقول قلبك.