الزهد الكبير للبيهقى 2
A
الزهد الكبير للبيهقى 2
إن الدنيا بحر عميق غرق فيها ناس كثير، فلتكن سفينتك فيها تقوى الله، وزيادتها الإيمان بالله، ومشرعها التوكل على الله لعلك تنجو وما أراك ناجيا