من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
لقد كان وجود الشيخ المنشاوي سجدةً من سجدات التلاوة في عالم القراءات!
رحمه الله تعالى!
إن غيره لأقومُ منه فنًّا وبراعةً في الأداء وقوةً في الصوت، لكنه كان يتلقى القرآن فيصبغه بقلبه ويخرجه إلى الناس فتخرج قلوبهم من أجداث الدنيا سِراعًا يؤمون تلاوته وعليهم طيلسان السكينة والخشوع، فهم معه في زمن هارب من قبضة الغفلة موصول بزجل الملائكة تسبيحًا وتقديسًا.
رحمه الله ورفع في الجنات منزلته!
رحمه الله تعالى!
إن غيره لأقومُ منه فنًّا وبراعةً في الأداء وقوةً في الصوت، لكنه كان يتلقى القرآن فيصبغه بقلبه ويخرجه إلى الناس فتخرج قلوبهم من أجداث الدنيا سِراعًا يؤمون تلاوته وعليهم طيلسان السكينة والخشوع، فهم معه في زمن هارب من قبضة الغفلة موصول بزجل الملائكة تسبيحًا وتقديسًا.
رحمه الله ورفع في الجنات منزلته!

