من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
من جوامع أدعيته المباركة ﷺ: "اللهم إني أعوذ بك من ضِيق الدنيا وضِيق يومِ القيامة"، يقوله عشرًا عند استيقاظه ليلًا بأبي هو وأمي.
ﷺ
وقد جمع مع قلة حروفه أنوارًا وبركات عظيمة، فكل ضيق يلحق العبد، في نفسه همًا أو حزنًا أو مرضًا أو تعبًا، أو في دنياه، أو في سعيه، أو في رزقه، أو في خُلُقه، أو في تفكيره وتدبيره ونظره في جميع أموره، أو خوفه الذي يضيق مساحات الفرح في قلبه، أو ضيقه الذي أحدثه القلق في صدره، وما يتناثر ويتناسل من صور الضيق كلها، مُستعاذٌ بالله منه!
فقد جمع هذا الدعاء خيري الدنيا والآخرة في أقل من سطر!
فالحمد لله على رحمته لنا بسيدنا رسول الله ﷺ.
ﷺ
وقد جمع مع قلة حروفه أنوارًا وبركات عظيمة، فكل ضيق يلحق العبد، في نفسه همًا أو حزنًا أو مرضًا أو تعبًا، أو في دنياه، أو في سعيه، أو في رزقه، أو في خُلُقه، أو في تفكيره وتدبيره ونظره في جميع أموره، أو خوفه الذي يضيق مساحات الفرح في قلبه، أو ضيقه الذي أحدثه القلق في صدره، وما يتناثر ويتناسل من صور الضيق كلها، مُستعاذٌ بالله منه!
فقد جمع هذا الدعاء خيري الدنيا والآخرة في أقل من سطر!
فالحمد لله على رحمته لنا بسيدنا رسول الله ﷺ.